افتكرنى افتكرنى ياللى قلبك مش فاكرنى
افتكر يوم وافتكرنى
افتركنى فى غروب الشمس والليل بيناديها
والامانى وهى رايحه وراح نصيب العمر فيها
الشمس دى املى أنا
اللى فى هواك راح واتفنى
ابقى شوفها وافتكرنــــــــى
افتكرنى فى ربيع الورد لما عيونه تبكـــــــى
والحبايب عارفه جرحه يسألوه من ايه بيبكى
الورد ده قلبى انــــــــــا
اللى انجرح بيك وانضنى
ابقى ضمه وافتكــــــــرنى
دنيا من عمر الامانى فين زمانها وفين زمانى
اشتريها وابيع حياتى لو قدرت اعيشها تانـــى
والدنيا دى حبى انــــــــــا
آه افتكرها وافتكرنـــــــى
كلمات الغائب الحاضر شاعر الرومانسية والخالد فى قلبوبنا خلود الزمان حسين السيد
وغناء من ساعد على تخليد كلماته ابن باب الشعرية والذى سوف ادفن فى حضنه الطريب، محمد عبدالوهاب
ما سبق كلمات الاغنية التى اهدت لنا مقطعا منها فى بوستها الرائع تحت عنوان (افتكرنى فى ربيع الورد) السيدة مربية الجيل (زيزى )
كم احب على نفسى ان يطلق عليها زيزى وكم اكون كارها من قلبى ايضا ان اقرأ عبارة ماما ، وكنت حريصا اشد الحرص ان اسجل حكايتى مع (كيمو )كمال الشناوىحينما يطلب من احفاده ان يستبدلوا جدو بكيمولهذا الغرض
وانا ايضا يتقرب قلبى بحنان الى من يطلق على (روقه) كما كانت تدلعنى زمان خالتى وليست امى لانها كانت شديده حبتين
اننى تربيت على الدلع مع اهلى وفى مدرستى وفى كليتى وفى الوظائف التى شغلتها والاهم فى علاقاتى التى لاتحصى مع الجنس الآخر وهو الاهم فى الداخل وفى اغلب انحاء العلم واهمها على الاطلاق ذكرياتى فى دوزلدورف بالمانيا الغربية فقد عشت فيها عيشة اساطير هارون الرشيد والبركة فى عمر الشريف
سوف احكى هذه الذكريات فى حياتى واللى يحصل يحصل بناتى جميعهن يعرفونها ولك الحمد يا ربى ام العيال آخر من يعلم ولم ولن تعلم فليس لها ميل فى المدونات وشكل المدونات وابو المدونات مالهاش الا فى هوايتها الحمد لله فى الرسم حيث انها مهندسة ديكور
ولكنى سوف احكى قبل ان ينتهى باقى عمرى حيث الباقى لم يعد له باقى كما قال امير شعرائنا احمد شوقى ، ولن اردد ما قاله ليت الشباب يعود يوما بل اقول تمهل ياعمرى ولا تجرى نحن ليس فى سباق ودعنى استمتع بكل دقيقة من اوقات صغائر كبرى حتى اعيش مع معجبينى حتى الآن من شباب الجنسين ولكن الآن داخل البلاد
اعود مرة اخرى الى زيزى فى مقطعها الرائع الذى اختارته بحسها الفريدالرقيق وسوف اذكرها دائما ذكرى مؤلفها ومغنيها
احبائى استفيدوا من ذكريات وخواطر وتجارب هذه المربية الفاضلة وكما اطلق عليها اظرف ظرفائنا ابراهيم رزق زيزى اللذيذة فمن النادر ان تضم مدوناتنا امثالها من المربيين الافاضل
الفاروق
افتكر يوم وافتكرنى
افتركنى فى غروب الشمس والليل بيناديها
والامانى وهى رايحه وراح نصيب العمر فيها
الشمس دى املى أنا
اللى فى هواك راح واتفنى
ابقى شوفها وافتكرنــــــــى
افتكرنى فى ربيع الورد لما عيونه تبكـــــــى
والحبايب عارفه جرحه يسألوه من ايه بيبكى
الورد ده قلبى انــــــــــا
اللى انجرح بيك وانضنى
ابقى ضمه وافتكــــــــرنى
دنيا من عمر الامانى فين زمانها وفين زمانى
اشتريها وابيع حياتى لو قدرت اعيشها تانـــى
والدنيا دى حبى انــــــــــا
آه افتكرها وافتكرنـــــــى
كلمات الغائب الحاضر شاعر الرومانسية والخالد فى قلبوبنا خلود الزمان حسين السيد
وغناء من ساعد على تخليد كلماته ابن باب الشعرية والذى سوف ادفن فى حضنه الطريب، محمد عبدالوهاب
ما سبق كلمات الاغنية التى اهدت لنا مقطعا منها فى بوستها الرائع تحت عنوان (افتكرنى فى ربيع الورد) السيدة مربية الجيل (زيزى )
كم احب على نفسى ان يطلق عليها زيزى وكم اكون كارها من قلبى ايضا ان اقرأ عبارة ماما ، وكنت حريصا اشد الحرص ان اسجل حكايتى مع (كيمو )كمال الشناوىحينما يطلب من احفاده ان يستبدلوا جدو بكيمولهذا الغرض
وانا ايضا يتقرب قلبى بحنان الى من يطلق على (روقه) كما كانت تدلعنى زمان خالتى وليست امى لانها كانت شديده حبتين
اننى تربيت على الدلع مع اهلى وفى مدرستى وفى كليتى وفى الوظائف التى شغلتها والاهم فى علاقاتى التى لاتحصى مع الجنس الآخر وهو الاهم فى الداخل وفى اغلب انحاء العلم واهمها على الاطلاق ذكرياتى فى دوزلدورف بالمانيا الغربية فقد عشت فيها عيشة اساطير هارون الرشيد والبركة فى عمر الشريف
سوف احكى هذه الذكريات فى حياتى واللى يحصل يحصل بناتى جميعهن يعرفونها ولك الحمد يا ربى ام العيال آخر من يعلم ولم ولن تعلم فليس لها ميل فى المدونات وشكل المدونات وابو المدونات مالهاش الا فى هوايتها الحمد لله فى الرسم حيث انها مهندسة ديكور
ولكنى سوف احكى قبل ان ينتهى باقى عمرى حيث الباقى لم يعد له باقى كما قال امير شعرائنا احمد شوقى ، ولن اردد ما قاله ليت الشباب يعود يوما بل اقول تمهل ياعمرى ولا تجرى نحن ليس فى سباق ودعنى استمتع بكل دقيقة من اوقات صغائر كبرى حتى اعيش مع معجبينى حتى الآن من شباب الجنسين ولكن الآن داخل البلاد
اعود مرة اخرى الى زيزى فى مقطعها الرائع الذى اختارته بحسها الفريدالرقيق وسوف اذكرها دائما ذكرى مؤلفها ومغنيها
احبائى استفيدوا من ذكريات وخواطر وتجارب هذه المربية الفاضلة وكما اطلق عليها اظرف ظرفائنا ابراهيم رزق زيزى اللذيذة فمن النادر ان تضم مدوناتنا امثالها من المربيين الافاضل
الفاروق
جميل يا استاذنا
ردحذفحفظك الله
نصيحة قم بتغيير لون الخط لأنه لا يظهر بسبب الخلفية
ردحذف