وانا فى طريقى الى اصدار البوست الخاص بحكايتى مع الفنانة الرقيقة فاتن حمامة على طوار فندق الهيلتون فى الثمانيات وقد لبت دعوتى بحضور احد افراح امير سعودى وما دار بينى وبينها من حديث وكذلك مادار بينى وبين المشير عبد الحكيم عامر فى منزل اللواء محمد طلعت حسن على شقيق كمال حسن على رئيس مجلس الوزراء السايق ، وزوج السيدة رشيدة فهيم شقيقة محمود فهيم السكرتير الخاص لجمال عبد الناصرواولاده لا زالوا ربنايمنحهم الصحة وطول العمر
ارجع واقول اننى فوجئت بطلبات شديدة الاهمية وعدم تنفيذها فيها مخالفة خطيرة يعجز قلبى وروحى عن سدادها
فهى من ثلاثة اقطاب قطبان منهم استمتعت عينى باقلامهما فترة طويلة ولم ازل لم التق بنور وجوههما سيدة المدونات ليلى (ام هريرة )والثانى منار المدونات ومبدعها على الاطلاق والذى قصرت فى حق جمائله مصطفى سيف اما الثالث فهو صديقى الدائم الذى لاتنقطع سلوك مكالماتنا اليومية والذى استمتعت بكلى قلمه وصوته اظرف ظرفاء المدونين ابراهيم رزق
كثيرة على نفسى هذه التقديرات الزائدة عن حق مقدرتى وانا فى مثل هذه السن التى لم اتجاوز معها العشرين هههههه
تقديرات انسكبت عليها خواطرى فاذا مشاعرى فى عرس ربيعى اخضر والقلب ينتفض من غفوته حالما بزمان وايام وليالى زمان ، ويتحسس سبيله الى الوراء خشية ان يصطدم مع ضعف نظرى بشئ غالى ينكسر وليس لى سبيل الى اصلاحه
فبالرغم من الباقى من عمرى افتراضيا انه لم يعد له باق والامر له وحده الا اننى اشهد لهذا الزمان العجيب الذى يجعل غالبا كبير السن صغيرا ببركة صحته ويبخل كثيرا على الصغيرببركة صحة الكبير سبحانه فى شأنه
ان حياتى التى كانت حافلة بامجاد الماضى البعيد وطبقا للاستفسارت الموضوعة لكى اكشفها من واقع الصندوق :
- اننى لااستطيع ان افضل ذكرى عن الاخرى فكلهن حصيلة عمرى وان غابت عن احداها المسرة تعوضها الاخرى بعد ان اكون ايضا استفدت من تجربتها وانا دائما وعلى طول خطى ما اكشف عن ذكرياتى وان كنت بطيئا فاللوم على كسلى وقلة حيلتى واعد باننى ساقدمها دائما ساخنة طازجة
- وفى الاهداء اهدى حصيلة خبرة عمرى لكل شاب وشابة وهم يواجهون هذه الحياة القادمة الصعبة العديمة الرؤية والرؤى كان الله فى عونهم فانا احب الشباب لأننى قابلت من احب شبابى وكان لحبه الخالص معولا لنجاحى ونجاتى فى هذه الحياة
-سلامى الى كل من يهب حياته لكى يحيى الآخرين
-عتاب اننى لا اعاتب احدا واترك مهمة العتاب للايام التى دائما ما لا تخطئ فى عتابها
-الشكر اشكر الله سبحانه وتعالى الذى مكننى ولازال يمكننى بان اسير على قدمى واحيانا اتكابر واتسابق مع اقرانى صغار الكبار فى لعب الكرة الشراب امام مسكنى مع انى واولادى اعضاء فى نادى الزمالك ولا زلت اشعر اننى لم اعش وسأعيش عمرى من جديدوليكن بنفس النجاح ولكن بطعم آخر طالما ان قلبى فى طوق الشباب
واخيرا فاننى اجد نفسى الوحيد دون بقية المدونين وصندوقى دائما مفتوحا على سيرتى الذاتية طمعا منى فى ان ازيد القرب من احبابى
- اما عن اختيار ى لخمسة احيل اليهم البوست ففيه احالة لمحبة الجمع الهائل من الاحباب وما اكثرهم وان كانوا فى خفى ذهنى ولن يترددوا فى الكتابة هم وغيرهم من الاعزاء وفق الله الجميع وحفظ مصرنا الحبيبة الذى ظلمناها بايدينا وسنبكى عليها كثيرا قبل ان نبكى على انفسنا
الفاروق
ارجع واقول اننى فوجئت بطلبات شديدة الاهمية وعدم تنفيذها فيها مخالفة خطيرة يعجز قلبى وروحى عن سدادها
فهى من ثلاثة اقطاب قطبان منهم استمتعت عينى باقلامهما فترة طويلة ولم ازل لم التق بنور وجوههما سيدة المدونات ليلى (ام هريرة )والثانى منار المدونات ومبدعها على الاطلاق والذى قصرت فى حق جمائله مصطفى سيف اما الثالث فهو صديقى الدائم الذى لاتنقطع سلوك مكالماتنا اليومية والذى استمتعت بكلى قلمه وصوته اظرف ظرفاء المدونين ابراهيم رزق
كثيرة على نفسى هذه التقديرات الزائدة عن حق مقدرتى وانا فى مثل هذه السن التى لم اتجاوز معها العشرين هههههه
تقديرات انسكبت عليها خواطرى فاذا مشاعرى فى عرس ربيعى اخضر والقلب ينتفض من غفوته حالما بزمان وايام وليالى زمان ، ويتحسس سبيله الى الوراء خشية ان يصطدم مع ضعف نظرى بشئ غالى ينكسر وليس لى سبيل الى اصلاحه
فبالرغم من الباقى من عمرى افتراضيا انه لم يعد له باق والامر له وحده الا اننى اشهد لهذا الزمان العجيب الذى يجعل غالبا كبير السن صغيرا ببركة صحته ويبخل كثيرا على الصغيرببركة صحة الكبير سبحانه فى شأنه
ان حياتى التى كانت حافلة بامجاد الماضى البعيد وطبقا للاستفسارت الموضوعة لكى اكشفها من واقع الصندوق :
- اننى لااستطيع ان افضل ذكرى عن الاخرى فكلهن حصيلة عمرى وان غابت عن احداها المسرة تعوضها الاخرى بعد ان اكون ايضا استفدت من تجربتها وانا دائما وعلى طول خطى ما اكشف عن ذكرياتى وان كنت بطيئا فاللوم على كسلى وقلة حيلتى واعد باننى ساقدمها دائما ساخنة طازجة
- وفى الاهداء اهدى حصيلة خبرة عمرى لكل شاب وشابة وهم يواجهون هذه الحياة القادمة الصعبة العديمة الرؤية والرؤى كان الله فى عونهم فانا احب الشباب لأننى قابلت من احب شبابى وكان لحبه الخالص معولا لنجاحى ونجاتى فى هذه الحياة
-سلامى الى كل من يهب حياته لكى يحيى الآخرين
-عتاب اننى لا اعاتب احدا واترك مهمة العتاب للايام التى دائما ما لا تخطئ فى عتابها
-الشكر اشكر الله سبحانه وتعالى الذى مكننى ولازال يمكننى بان اسير على قدمى واحيانا اتكابر واتسابق مع اقرانى صغار الكبار فى لعب الكرة الشراب امام مسكنى مع انى واولادى اعضاء فى نادى الزمالك ولا زلت اشعر اننى لم اعش وسأعيش عمرى من جديدوليكن بنفس النجاح ولكن بطعم آخر طالما ان قلبى فى طوق الشباب
واخيرا فاننى اجد نفسى الوحيد دون بقية المدونين وصندوقى دائما مفتوحا على سيرتى الذاتية طمعا منى فى ان ازيد القرب من احبابى
- اما عن اختيار ى لخمسة احيل اليهم البوست ففيه احالة لمحبة الجمع الهائل من الاحباب وما اكثرهم وان كانوا فى خفى ذهنى ولن يترددوا فى الكتابة هم وغيرهم من الاعزاء وفق الله الجميع وحفظ مصرنا الحبيبة الذى ظلمناها بايدينا وسنبكى عليها كثيرا قبل ان نبكى على انفسنا
الفاروق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق