لازلت اواصل الحديث عن انطباعاتى فى الهند كمادة ثرية لقصص اقرب الى الحقيقة بواقعها الهندى من الخيال الذى يتصوره من لم تطأ قدماه ارضها الغريبه فاستسمحكم: تعالوا معى انا احكى تفاصيلها وانتم تتابعون اخبارها
القصـــــــــــــة
كثيرة هى البواخر التى تمخر عباب البحار والمخصصة اما للسياحة او الترحال او نقل البضائع
وقليلا ايضا ما نسمع عن حادث غرق البواخر وعلى متنها عدد كبير من البشر اما بسبب سوء الاحوال الجوية او ارتطامها باجزاء صلبه داخل المياه التى تحملها والقريبه من الشواطئ
تعرضت السفينة التى تقل بطلنا للغرق فوق منطقة بحرية غنية بالشعاب المرجانية بالقرب من الارض التى تبعد قليلا عن ميناء بومباى البحرى بالهند وكانت تحمل العديد من التجار الذين يحملون ما تصدره بلادهم ويحملون عليها ما تشتهر به بضائع البلاد التى يقصدونها فى نشاط دائب بين الاستيراد والتصدير
وغرقت السفينه ومن فيها من بشر وبضائع الا من صاحبنا الذى قذفته الامواج وهو على لوح خشبى من بقايا السفينه الممزقة ولم يذكرآخر لحظاته وهو يتأمل الافق كمالم يخطر بباله ان السفينه التى يقلها سوف تغرق بمن فيها باستثنائه
وان كان القدر قد استثناه دون سائر الركاب من الغرق فقد عجز عن تفسير هذا الاستثناء .... فهل اغرقت السفينه بكامل طاقمها وركابها من دونه لكى يبدأ قصة جديدة فى حياته وهل فى نجاته مصلحة ام مفسدة مغنمة ام مغرمة؟؟؟؟؟؟؟
عموما فقد قذفته الامواج وكان اللوح الخشبى هو المنقذ له وامد القدر به بقية اخرى فى حياته حيث انتهى للآخرين باقيهم ... كل هذا فى وقت مرورالهودج الذى يحمل احدى بنات المهراجا حاكم هذا الاقلبم واذا بها تأمر بايقاف هذا المحمل وتهبط مسرعة الى هذا الكائن المسجى على الرمال الملتهبه عاريا الا من عورته
واذا بها ترى ذراعين سمراوين عاريتين لشاب فى نحو الثلاثين من عمره .. وجهه فاتنا من لفحة الشمس .. وقسماته واضحة مغرية .. كأن فى عينيه اغراء عجيب لم تتهيبه .. بل احست احساسا دافقا بانها تريد ان ترتمى على صدره العارى وقامته الفارعة لولا خجلها من الخدم المحيطين بها
وكما انبهرت به انبهر بها فلم يجد نفسه الا وهو امام شابه فى اجمل الشباب فتنه وبهاء يحمل رأسها تاجا شعريا اسود طويل لامع ناعم مما يتصف به شعور سيدات الهند وحين فتحت فاها لكى تتكلم ظهرت اسنانها كأبيات قصيدة منظومة
وامرت بان ينقل مكرما معززا الى القصر مع اعداد حجرة تليق بوسامته وحسنه وجماله الخلاق وان يكرم مثواه اكرام من تنبأت ان لايكون الا زوجا لها
وانقلب ظنها الى حقيقة بعد ان التمست من والدها ملتمسا حانيا افرغت فيه شوقها وحنينها نحو هذا الشاب الغامض الهوية
الغارق قى الهوى والنوى بعد ان سلم من غرق الورى
وما ابتغاه وابتغته اصبح واقعا فتزوجا وامسى يدعو ربه ان يمدالله فى عمرها ويكتب لحياتهما الخلود
ولكن القدر كان له ولها بالمرصادفقد مرضت مرضا شديدا استعصى على الطب ان يجد علاجا له وتوقعوا رحيلها القريب
وحدث ان توفت زوجة احدى جيرانه الذى كان يأنس لمسامرته وفوجئ ان تعزيته له كانت تحمل تعزيتين، تعزية لفراق زوجته وتعزية لفراق حياته الوشيكفكان ما كان
بطل قصتنا :البقاء لك عزيزى حقا كانت نعم الزوجة والخليلة
الجار :اى بقاء يا صاحبى انهم الآن يعدون كفنى قبل كفنها حيث سيوارى جسدى الحى مع جثتها الهامدة.. الا تعلم يا اخى تقاليد اقليمنا بان يدفن الزوج مع جثمان زوجته حال موتها
وهنا اصاب بطلنا صمت الكلام ولم تتحرك شفتاه انما الذى تحرك من مكانه المكين هو قلبه وغطس فى مكان آخرغير الذى كمن فيه
وهنا اقف بعض الوقت معكم لكى تشاركونى الرأى فى امر اختياريشكل صعوبة على صاحبه
فماذا لو كنت بطل قصتنا وما انت مقدما عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تسرع مختارا بترك هذا البلد هاربا بحياتك من موت وشيك ام ستظل منتظراالتقبر فى قبرالزوجه.. كما لا تهّون من امر التصور ان الحياة لا تطاق بدونهاوستسحبك الى الفناء لتشاركها فى حياتها الجدبدة
وما دام الموت محققا فى الحالتين ، فقد عزم بطلنا على البقاء جوارها فى حياتهاالباقية ومماتها الوشيك حيث يشاركها فى حياتها الجدبدة المقبلة مختارا لا مرغما راضيا لا كارها فى قبر حياة زوجتــــــــه
الفاروق
القصـــــــــــــة
كثيرة هى البواخر التى تمخر عباب البحار والمخصصة اما للسياحة او الترحال او نقل البضائع
وقليلا ايضا ما نسمع عن حادث غرق البواخر وعلى متنها عدد كبير من البشر اما بسبب سوء الاحوال الجوية او ارتطامها باجزاء صلبه داخل المياه التى تحملها والقريبه من الشواطئ
تعرضت السفينة التى تقل بطلنا للغرق فوق منطقة بحرية غنية بالشعاب المرجانية بالقرب من الارض التى تبعد قليلا عن ميناء بومباى البحرى بالهند وكانت تحمل العديد من التجار الذين يحملون ما تصدره بلادهم ويحملون عليها ما تشتهر به بضائع البلاد التى يقصدونها فى نشاط دائب بين الاستيراد والتصدير
وغرقت السفينه ومن فيها من بشر وبضائع الا من صاحبنا الذى قذفته الامواج وهو على لوح خشبى من بقايا السفينه الممزقة ولم يذكرآخر لحظاته وهو يتأمل الافق كمالم يخطر بباله ان السفينه التى يقلها سوف تغرق بمن فيها باستثنائه
وان كان القدر قد استثناه دون سائر الركاب من الغرق فقد عجز عن تفسير هذا الاستثناء .... فهل اغرقت السفينه بكامل طاقمها وركابها من دونه لكى يبدأ قصة جديدة فى حياته وهل فى نجاته مصلحة ام مفسدة مغنمة ام مغرمة؟؟؟؟؟؟؟
عموما فقد قذفته الامواج وكان اللوح الخشبى هو المنقذ له وامد القدر به بقية اخرى فى حياته حيث انتهى للآخرين باقيهم ... كل هذا فى وقت مرورالهودج الذى يحمل احدى بنات المهراجا حاكم هذا الاقلبم واذا بها تأمر بايقاف هذا المحمل وتهبط مسرعة الى هذا الكائن المسجى على الرمال الملتهبه عاريا الا من عورته
واذا بها ترى ذراعين سمراوين عاريتين لشاب فى نحو الثلاثين من عمره .. وجهه فاتنا من لفحة الشمس .. وقسماته واضحة مغرية .. كأن فى عينيه اغراء عجيب لم تتهيبه .. بل احست احساسا دافقا بانها تريد ان ترتمى على صدره العارى وقامته الفارعة لولا خجلها من الخدم المحيطين بها
وكما انبهرت به انبهر بها فلم يجد نفسه الا وهو امام شابه فى اجمل الشباب فتنه وبهاء يحمل رأسها تاجا شعريا اسود طويل لامع ناعم مما يتصف به شعور سيدات الهند وحين فتحت فاها لكى تتكلم ظهرت اسنانها كأبيات قصيدة منظومة
وامرت بان ينقل مكرما معززا الى القصر مع اعداد حجرة تليق بوسامته وحسنه وجماله الخلاق وان يكرم مثواه اكرام من تنبأت ان لايكون الا زوجا لها
وانقلب ظنها الى حقيقة بعد ان التمست من والدها ملتمسا حانيا افرغت فيه شوقها وحنينها نحو هذا الشاب الغامض الهوية
الغارق قى الهوى والنوى بعد ان سلم من غرق الورى
وما ابتغاه وابتغته اصبح واقعا فتزوجا وامسى يدعو ربه ان يمدالله فى عمرها ويكتب لحياتهما الخلود
ولكن القدر كان له ولها بالمرصادفقد مرضت مرضا شديدا استعصى على الطب ان يجد علاجا له وتوقعوا رحيلها القريب
وحدث ان توفت زوجة احدى جيرانه الذى كان يأنس لمسامرته وفوجئ ان تعزيته له كانت تحمل تعزيتين، تعزية لفراق زوجته وتعزية لفراق حياته الوشيكفكان ما كان
بطل قصتنا :البقاء لك عزيزى حقا كانت نعم الزوجة والخليلة
الجار :اى بقاء يا صاحبى انهم الآن يعدون كفنى قبل كفنها حيث سيوارى جسدى الحى مع جثتها الهامدة.. الا تعلم يا اخى تقاليد اقليمنا بان يدفن الزوج مع جثمان زوجته حال موتها
وهنا اصاب بطلنا صمت الكلام ولم تتحرك شفتاه انما الذى تحرك من مكانه المكين هو قلبه وغطس فى مكان آخرغير الذى كمن فيه
وهنا اقف بعض الوقت معكم لكى تشاركونى الرأى فى امر اختياريشكل صعوبة على صاحبه
فماذا لو كنت بطل قصتنا وما انت مقدما عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تسرع مختارا بترك هذا البلد هاربا بحياتك من موت وشيك ام ستظل منتظراالتقبر فى قبرالزوجه.. كما لا تهّون من امر التصور ان الحياة لا تطاق بدونهاوستسحبك الى الفناء لتشاركها فى حياتها الجدبدة
وما دام الموت محققا فى الحالتين ، فقد عزم بطلنا على البقاء جوارها فى حياتهاالباقية ومماتها الوشيك حيث يشاركها فى حياتها الجدبدة المقبلة مختارا لا مرغما راضيا لا كارها فى قبر حياة زوجتــــــــه
الفاروق
فليسلم امره لله وينتظر ان ماتت زوجته
ردحذففليستعد للهروب والنجاة
فلا عقيدة ولا دين يفولون ان الدنيا تتوقف لموت احد
ولكن تبقي الذكري
خالد خلدى
حذفاولا شاكرا مبادرتك الغاليةالتى تجئ دائما بتعليقات تشد من اذرناوترفع من شأننا
كيف له ان يهرب يا خالدوهو معاصر بعد وفاة زوجته
حقا ليس لديهم عقيدة او دين اقوى من طقوسهم
والحمد لله ان هذا الامر اصبح فى حكم المنتهى بعد اصدار قانون يجرمه
صباح الغاردينيا بابا
ردحذفالف
الف الحمد لله على سلامتك وعودتك إلينا
في الواقع نادر من يرتضي الموت واللحاق بزوجته
ولكن صدقني من يختاره بإرادة وأحساس سيكون صادقاً وفياً
أما من سيختاره مجبراً كقوانين ذلك الأقليم لا آظن أنه يحب وراضي "
؛؛
؛
دائماً رائع تنقل لنا درر وحكم في قصصك الجميلة
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
Reemaas
ابنتى الماسة الخامسة ريماس
حذفانا معكى درتى فيما افضت به من درر التعليق الشيق الذى اضاف اضافة زادت من قيمته وقامته
سؤلى عن فارسك لا يهدأ قبل ان اطمئن عليه فنيبال له عندنا كل تقدير وتشريف وتمجيد
يتهيألي يا بابا صعب جدا
ردحذفان الحب يصل به الحال الي هذه النهايه
هو ممكن يلم حاجاته ويهرب وآخر حاجه
يقولها لها انا بحبك صحيح بس مش للدرجه دي
ويقول يا فكييييييييك
ده اذا كان حايبرر لنفسه كمان انه ماكنش بيحبها
الوقت الآن غير ساعتها
او الحب دلوقتي غير زمان
عموما سردك رائع يا بابا والحوار أجمل
تحياتي وحبي
يااعز من عينى
حذفيا فكيييييييييك كلمة اعادت الذاكرة الى منبت موطنى وموطنك الشعبى باب الشعرية والذى ما زال انطباع اصله محفورا فى وجدانك
الحب عاطفة مكنونة لايخنلف كنهها من زمان الى زمان ولكن الذى اختلف هم الاشخاص الذين لا يقدرون قدرها خير تقدير ويحملونها مظهريا لا فعليا
إنها جريمة قتل
ردحذفكاملة الأركان
القلوب ما دامت تنبض لا يجوز اخراسها
ربما رق و حن لغيرها و كانت هي من أعادت للحياة رونقها و زينتها
تحياتي
حقا ما قلت وصدقا ما صرحت
حذفصدقنى يا مصطفى انت وحشنى قوى قوى واعذر غيابى القصير على غير ارادتى عن مدونتك الفاضلة
نهايه مأساويه وغير متوقعه
ردحذفلو كان يعلم مسبقا لما اقترب منها
اعحبنى السرد جدااا والتشبيهات الجماليه التى تخللت النص فأعطته جمالا وسحرا
مبدع ابى الحبيب دائما تبهرنى كتاباتك
حبيبتى هبة الله
حذفوكيف له ان يعلم بما هو قـــــــــــادم وكيف له ان يتصرف بما هو قــــــــــــــائم
واهنئك ياهبه بفوزك بجدارة باربع قصص رائعة فى كتاب شباب العدد الاول الذى تشرف بتواجدك الباهر
سعدت بوجودى هنا مع انطباعاتك
ردحذفاستاذنا محمد الجرايحى الذى سعد بحق هو انـــــــــــا فوجودك اسمر وفخّر وجودى
حذفدام وصالك وقام ودادك
السلام عليكم استاااااذى العزيز
ردحذفحمد لله على سلامتك ويارب دايما منور بلوجر
مش عارفة اشعر ان وراء السطور فكرة معينة عايز توصلها لنا من بين كلماتك
على كل حال انا افضل ان يحافظ على حياته ولو انه سيحيا بعدها ميت المشاعر لان الحب الصادق حين يفارقنا لايمكن ان نستشعر الحياة بعده لكن قدرنا ان نظل احياء اموات بعده
اما العمر والموت والحياة الحقيقيين فانهم بيد الرحمن تعالى ولا يجوز لنا القرار فيهم ويجب ان يحافظ على حياته وزى ماقالت كارولين ( يقول يافكييييييك ) :)
تحياتى لك استاذى الغالي
وباقت ياسمين تعطر يومك
ليلى الصباحى
حذفالمقطع الاول من اسمك يحمل سمر الليل والثانى يحمل شروق الصباح الذهبى المضئ
اذا كان وصالك مربوطا بوصال ما نكتب فًلْتَزيد حروفنا ولْتَتَحرك اقلامنا لننعم بوصالك الحميم وقلمك الكريم
ازيد من شكرى وعظيم امتتنانى لتشرف مدونتى بلقاء حرفك
ggggggggggggggggggggggggggggggggggggggggggggggggggggggggg
ردحذفشكراهباوى وصلت الرسالة مع جزيل شكرى
حذفلقد شاهدت لقطة مميزة في فيلم والسفينة تغرق وهو يحاول إنقاذ زوجته ثم سلم أمره لله وودعها في صمت ورحل .. وعاش حياته لكن لم ينسى زوجته بل حارب من أجل قضيته التي اتهم بها في قتلها!!
ردحذفالكريمة كريمة
حذفمثل هذه القصة التى اسعدك الحظ بمشاهدتها وفدبرع كاتيها واتخيل مشاهدها بانبهار شديد واعتقد فشل افلامنا الحالية فى التطاول الى مستواها
شكرا لمرورك الكريم
مسائك روز وياسمين أستاذنا
ردحذفالله علي الذكريات الجميلة والزمن الاجمل أعشق طريقة سردك للموضوع
تسلم لنا ثروة فنية هائلة وبارك الله فيك لتشجيعك لنا
تحياتي واحترامي
لاتظننى حماده اننى بعيد عما تكتب فاننى وان استحسنت جميع ما تكتب اقف عاجزا عن ملاحقة التعليق الواجب لكل زهرة من زهراتك السخية المورده
حذفتحياتى المحلاة بحلاوتك يا حلاوة
ابي (: ... دائماً قصصك ترويها بشكل مختلف بمغزى مختلف بطريقة مختلفة وفريدة
ردحذفاظن انه يهرب ليعيش بذكرياتها لا ان يدفن جوارها ... لان الهروب حياة لحبها بقلبه والمكوث موت لحبها مع قلبه
تخليد الذكرى لا يكون بدفن الجسد ولكن بحياة القلب
لولا
لـــــــــــولا
حذفاجد معك الكلمة الرطبه والعبارة الحسنه انت يا لولا نعم الابنه التى تبعد كل غمة وألِمه... دائما ما يسطر قلمك وقبله صوتك الرنان الفتان الذى يرهف السمع ويطرب الفؤادوهذا ليس اطراءًولا مدحا وان بعد عن ذلك فهو الافتراء ودونه هو القدح بعينه
وان كان لى تعليق على تعليقكك فان هرب ولن يهرب بعد ان تعلقت روحه بها تعلقا لن يكون للذكرى مكانا بعدها
باباالعزيز
ردحذفحاولت اكلمك فى التليفون ولكنك كنت فى انتظار احد الاشخاص عايزه افضفض معاك واقولك انى تعبانه ومتضرره والله ليس لتركى المكان بالدور الارضى ولكن لانى لم احظى بأختيار الدور وفق رغبتى اجبرت على ترك الدور الثانى وتنازلت لجيهان واخترت الدور الثالث ثم تنازلت وصل بى الحال للدور الارضى وتنازلت وفق رغبتى لارضاء اخواتى فالوقت الذى يرفض فيه الجميع التنازل من اجل الغيرلا ارغب يا ابى فى الدور الاول وقد اتفقت معك من قبل فى ان من يريد الارضى فاليتنازل عن الدور الخاص بى واريد الدور الثانى اعلم انه يخص جيهان وان اوراقه بأسمها ولكن ما المانع ان تذهب مثلى الى المحكمه لتغيير الاوراق فانا مثلا ساذهب مرتين مره للتقسيم ومره لتنازل اليس من حقى ان اختار الدور الذى اريده وان تتنازل جيهان ولو لمره واحده كما تنازلت انا عده مرات اريد منك يا ابى ان تعطينى حقى فى الاختيار ويعلم الله اننى اعيش فى دنك وارق منذ ان علمت بان الدور الاول يخصنى نظرا لانه لم يكن اختيارى من البدايه ولكن فرض عليا بالاجبار نظرا للظروف اريد من الغير ان يكونوا مثلى لا اكثر والامر لك فى النهايه ولكن اتمنى ان تقدر موقفى ورغبتى ولك منى كل التقدير واخيرا والله العظيم كلامى هذا ليس بغرض اخر هو عرقله الامور هو فقط طلب اريد منك النظر فيه بعين االعدل والمساؤاه
لو واحد بيحب مراته حيكون القبر معاها جنة . بس انا كنت اعرف انه مش الراجل اللي بيدفن مع مراته ولكن العكس صحيح...الست هي اللي بتدفن ...وبتعتبر ملك لجوزها وساعات الاخوة كلهم لهم زوجة واحدة....وكمان الزوجة بتدفع فلوس للزوج عشان يتجوزها....حمد الله ع السلامة وحشتنا.
ردحذفاولا انت وحشنى قوى يا تركيب
حذفومسالة دفن الرجل مع زوجته فى ذاك الوقت تتفق مع دفن الزوجة مع زوجها وفى تعليقك اجملت اشهر عاداتهم وطقوسهم كما لو كنت اعلم منى بامرهم ماشاء الله وبمناسبة زواج الاخوة بامراة واحدة وهى لا زالت موجوده فى جنوب الهند فى اقاليم زراعة الشاى وقد اثرتنى يا تركيب ان اكتب عنها قصة حالا
النهاية صعبه لكن القصه جميله
ردحذفلكن بما ان المفروض اننا نختار نهايه ففى هذه الحاله اقرر
إن الجرى نص الجدعنه
ليس مش الحب ولا الوفاء ان يدفن حيا
دمت بخير عمو
دعوة خاصه جدا لحضور حفل كتابى
يوم الرابعاء 26 سبتمبر فى مكتبة الف فرع الزمالك
اتمنى اشوف حضرتك وكارولين وهبه
دمت بخير
اشكرك يا رؤى انه لن يستطيع الجرى ولامجرد الركوض الذى سوف يمنعه قلبه المتعلق بها من مساعدته فى هذا التصرف وفى الحالتين فهو ميت ميت ان لم يمت فى قبرها فانه سيموت من لوعة فراقها لشدة تعلقه بها
حذفشديد اسفى لاننى ساكون غائبا عن القاهرة انا وبناتى فى مأمورية بالاسكندرية ومع المباركة نرجو تسجيل هذا الحفل صوتا وصورة حتى نشاركك الافراح
مساؤك خير وسعاده استاذنا الفاضل الفاروق
ردحذفقصة راقية من قلمك وبصراحة شديتنى الى النهايه ولكنى صدمت معه مش معقول اصلا ان اى انسان يقبل هذا الشرط وكان عليه الهرب افضل
بصراحة استمتعت جدا بوجودى بين احرف قصتك
تقبل مرورى واحترامى لقلمك
بسمه
حذفازدادت القصة ثراءًوبهاءًبنواجدك وكان لتعليقك رحيقا فريدا يعبر دائما حرصك الدائب على متابعة ما نكتب واهتمامك الدائم بارضائنا
مع شكرى وتقديرى لهذا المرور العطر
صباحك توليب سيدى العزيز كلما قرات لك شيئا اقف فى حيره من امرى ..لكننى اتصور ان موت الشخص الذى نعشقه ونحبه (بعد الشر طبعا )هو موت بطئ لاحساسنا ومشاعرنا واحيانا قلوبنا ..ولكن الحياه تستمر ولاتتوقف ....بما اننى ساكون بطله القصه وليس البطل فسوف اساعد حبيبى على الهرب وانقذه من الموت مثلما انقذته فى المره الاولى ...فحتى ذكرياتنا الجميله مع من نحب رغم رحيلهم يمكنها ان ترسم ابتسامه على وجوهنا ..وربما احساسه بالموت معها وشعوره بالخوف سيجعله ينسى الم فقدانها وسحر الحب بينهما لهذا اتصور ان نسبه الرحيل ولا نقول الهروب وارده اكثر ..سعدت بقرائتى لسطورك الرائعه ..توليب ومحبه
ردحذفغادتى
ردحذفتعليقك كان بمثابة خلطة طازجة منشطة بعيدة عن بهارات الهند المثيرة المفزعة اضفت للقصة مادة ثرية آه لو اعيد صياغتها ستظهر بشكل اعمق واربز واوقع
عجبنى كثيرا نظرك بان البطلة سوف تساعد حبيبها قبل ان تطرق المنية حياته كما ساعدته اول مرة
لاحظت با غادة فى مدوناتك وتعليقك عمق الملاحظة وتلاحظ العمل على اكتمال كل عمل بسياق مقنع مبدع
تحياتى وتشكراتى
يا صباح الفل والجمال والله يابابااول مرة اعرف ان زوج الهندى بيموت بعد زوجتة انا اعرف العكس لان مافيش فى الدنيا دى ابدا زوج ممكن يضحى بحياتة فى سبيل زوجتة د يفرح يوم مايعرف ان زوجة ماتت علشان يروح يتجوز تانى ويقولك دة تجديد اتمنى ما يكونشى فى موت بس يقى فى اخلاصصصصصصص على طول لزوجتة على فكرةيعجبنى كتاباتك اوى و(اسلوبك المشوق)
ردحذفهذا ما اتمناه ولكن الواقع شئ آخر
حذفمساء الخير استاذنا الكبير جميله قصتك وجميله حروفك اللي مليانه مشاعر ورسم للصوره
ردحذفبس انا مع الراي ان صحيح فقدان الحبيب عباره عن موت في الحياه بس ده مش دافع اني اموت جنبه
تحياتي
رد اكثر من مقنع ولكن تلك طقوسهم وهذا رأينا
حذفعلقت على بوستك الاخير واتمنى ان تكون بخير ولا تتأثر الجبال الشاهقه بالزوابع الهشه
مش عارفة ردى وصل ولا لا النت مهيس جدا
ردحذفولا يهمك يا نور يكفى مشاركتك الوجدانيه ياكاملة الذوق والاحساس
حذفصبح صبح أستاذنا الكبير
ردحذفصباح الروز صباح الياسمين
صباح الابداع والتشويق تسلم لنا أستاذنا الكبير
تحياتي واحترامي
علي فكرة أنا قربت أنزل مصر أن شاء الله
لا كل ما يكتب يقرأ ولا كل ما يفرأ يمتع فلك يا محمد الكتابه وعلينا القراءة باستمتاع
حذفدامت لنا كتاباتك ودمنا لها قارئبن
سامحه الله بلوجر فكلما كنت هنا وتركت تعليق طار فى سماءه دون جدوى ولكنى احببت ان اقول ان ما تكتب استاذنا هو نوع من الادب الرائع المخلوط بثقافة المكان فتاخذنا بما تقول الى ارجاء عالم نتمنى ان نراه
ردحذفتحياتى استاذ فاروق
يارب التعليق يوصل
استاذ محمد جمال شعرت من هذه الكلمات القصيرة طول باعك فى ارضاء مجموعة المدونين اطراءا ومدحا
حذفبارك الله فيك وعليك
الفاروق العزيز
ردحذفكلما آتي هنا أجد مغامرة جديدة
ووقفة مع ثقافات وتقاليد شعوب أخرى
قصة تلخص تأثرك ومحبتك للمكان الذي وطأته قدمك و شغف فؤادك
العقل يقول أن يترك ذاك البلد ويفر بحياته ..فهو لم يؤمن بتلك التقاليد المنافية لتقاليده وعقيدته...
لكن دوما للقلب أحاديث أخرى
تحيتي لحرفك الجميل
زينة الزينات واخت الشهيد
ردحذفاذا كان الامر غريبا عن النفس التى ملكت القلب فهل تستطيع ان تقنع هذا القلب الضعيف الغلبان الى ان يسمح لها بترك المكان الذى لم ولن تألف تقاليده وكما ومدى استطاعة شريكته فى الحياه عنه بعدا وهى تلفظ انفاسها اللاخيرة
شرفت ونورت المكان زينه
اشتقت لتواجدى هنا واشتقت للاستمتاع بما يقص قلمك هنا اسعد دائما معك
ردحذفتحياتى ابوداود
اشاركك يا ابو داوود فى مشاعرك واحساساتك حيث اكون فى مدونتك
حذفشكرا ليك علي كلماتك وتهنئتك الجميلة
ردحذفودعواتك
وليه غايب عن مدونتك
معزتك يا شمس وتواجدك المتتابع والمتفاضل فى مدوناتنا كفيل بان يكون ماهو اكثر من ذلك اقل كثيرا مما تستحقينه
حذفانا لست بعيدا عن الكتابه ففى متابعتى للجميع هو الغناء بعينه والاكتفاء بذاته
تحيتي اخي فاروق.
ردحذفلست ادري ماذا حدث لتعليقي هنا.؟
ام ان مشكلة تعاليق بلوجر لا زالت قائمة؟
على كل، لقد قرأت هنا قلما مبدعا.
سلام.
شكرا لك سعيد حبيبى وردى عليك قاصرا لا يتفق وعزيز تعليقك ولكن للظروف احكام لا تجعلنا فى رضى عما نتدبرونريد يا سعيد
حذفأستاذ فاروق أسعد الله اوقاتك.
ردحذففي الحقيقة أوقفني سؤالك الاخير في القصة، وتساءلت هل تنتهي حياة الزوج بموت زوجته؟ أكيد أن العرف الساري في تلك القبيلة أن الزوج سيلتحق بزوجته لنعما بحياة أخرى لهذا فهي تأخذه أو يأخذها..
لكن من كان غريبا مثل صاحبنا هل سيوافق؟
أرى أن الحب يعوض، والنساء تعوض، لكن الحياة لا تعوض.
هي حياة واحدة ، وفيها ينعم الانسان بالحب والنساء كذلك.. فهل نجعل حياتنا متعلقة بحياة امرأة أخرى؟
رأيي أن يهرب معها أو يهرب لوحده.
تحياتي أستاذ فاروق.
ابو حسام فى مدونتى يا سعدى يا هنائى وهل ردى يغنى وفاء لكلماته التى زادتنى تشريفا ووقارا
حذفسامحنى لعدم الاطالة الواجبة الخارجة عن ارادتى وشكرا
سندباد الشرق
ردحذفدائماً وأبداً تضع قارئك في خانة ال يك
الحقيقة كنت أعرف أزواج مات رفيق حياتهم ولم يستحملوا فراق رفيق حياتهم الا ايام معدودة ورحلوا بعدهم عن الحياة
وفي رأيي المتواضع أن يختار أن يرحل ليستثمر الباقي من حياته في تخليد ذكراها والدعاء لها
تحياتي
حسن أرابيسك
سندباد الشرق
ردحذفدائماً وأبداً تضع قارئك في خانة ال يك
الحقيقة كنت أعرف أزواج مات رفيق حياتهم ولم يستحملوا فراق رفيق حياتهم الا ايام معدودة ورحلوا بعدهم عن الحياة
وفي رأيي المتواضع أن يختار أن يرحل ليستثمر الباقي من حياته في تخليد ذكراها والدعاء لها
تحياتي
حسن أرابيسك
الاخ العزيز عزة نفسى حسن
حذفكم اود ام تطول كلماتى كى احتفى واحتفل بك
مع اسفى وعشمى فى تقدير ظروف احتمالى لها ضعيفا
يكفينى تشريفك الذى سيهون على الكثير
فــآرووق ..
ردحذفآنـآ اعششق كل مآيكــون هنــدي ويجسد في روح هنديــه
عجبتني قصتك تلك ..
ان هناك حب ابدي حتى بعد الموت ..
ومآذا لو بدا حب ابدي قبر في الحياه ونحن احيياء ..
احسساس مرهف وصادق لمن يفهم ويشعر ذلك ..
استمر ولك كل الاعجاب والجمييل ..
إيمـــآن
حوآديــت آخر الدنيـآ ..
ايمان
حذفاقسم باغلظ الايمان اننى فى غبطة لا يسعنى تقديرها من ثنائك الذى فاق ما كان مقدرا فى حقيقة نفسى ومشاعرى
طلبت منى الاستمرار ولن استمر الا اذا تأكدت من الستمرار تواصلك
دعوة
ردحذفالحب لايعرف الأرهاب
هي قطعة أدبية جديدة ومتفردة وجريئة للكاتبة الرائعة/ سهى زكي من جريدة أخبار اليوم
وسهى زكي عندما تكتب من واقع تجربتها الصعبة في الحياة كأمرأة تكتب ما بكل ما أوتيت المرأة وهي وحيدة من صلابة ومن ضعف وحب شوق و حزن ووحدة .
ورغم أني لا أحب تصنيف أن هناك أدب للمرأة وأدب للرجل ، إلا أن أدب سهى زكي يحمل في رحمه تجربة المرأة بكل أبعادها الانسانية في فرحها غير المكتمل وفي حزنها الذي لايميت
مدونة سهى زكي ، مدونة لمن يستحق أن يقرأها
http://soha-zaki.blogspot.com/
دعوة
ردحذفالحب لايعرف الأرهاب
هي قطعة أدبية جديدة ومتفردة وجريئة للكاتبة الرائعة/ سهى زكي من جريدة أخبار اليوم
وسهى زكي عندما تكتب من واقع تجربتها الصعبة في الحياة كأمرأة تكتب ما بكل ما أوتيت المرأة وهي وحيدة من صلابة ومن ضعف وحب شوق و حزن ووحدة .
ورغم أني لا أحب تصنيف أن هناك أدب للمرأة وأدب للرجل ، إلا أن أدب سهى زكي يحمل في رحمه تجربة المرأة بكل أبعادها الانسانية في فرحها غير المكتمل وفي حزنها الذي لايميت
مدونة سهى زكي ، مدونة لمن يستحق أن يقرأها
http://soha-zaki.blogspot.com/
كل سنه وانت طيب يا بابا وعقبال ميه سنه يارب
ردحذفاتمنى تكون راضى عنى
حبايبك تاركين رسائل على الفيس يهنئونك بعيد الميلاد
فاروقنا العزيز
ردحذفكل سنة وانت طيب
ربنا يخليك لعائلتك زلنا
تحيتي
صباحك روز وياسمين أستاذ فاروق
ردحذفكل سنة وحضرتك بالف خير وصحة وعافية
ولا يحرمنا من سؤالك علينا أخ عزيز
تحياتي وأحترامي
تحياتى وتقديرى للقصة الجميلة والغريبة ايضاً على عالمي شعرت اننى فى ازمان مختلفة الفراعة والجاهلية مش عارفة ليه بجد ... بس اكيد لو عشت البلد دى وتقاليدها واداتها كنت ححاول اغير من تلك العادات التى تشبه وأد البنات والابطال لا حول لهم ولا قوة يسيرون فى خطاهم بلا تفكير ... عجبنى اسلوب القصة فهو شيق جدا وحسيت انها انتهت فجأة .. ولكن لنا بقية .. تحياتى
ردحذفالسلام عليكم ابو المدونين
ردحذفجميل ان يكون فى حياه الانسان رحله يستمد منها مشاعر ذكرى سابقه فيجدد ثيابها ويجدد حتى نسيم هوائها
القصه رائعه والاختيار صعب صعب جدا فالحياه هى واحده كيف يضحى بيها الانسان من اجل حب كان لو كان على موت محقق بقدر من الله وقضائه فلا راد لقضائه انما بحكم انسان فهو ليس حب بل انتحار مغلف بالحب والاخلاص
قصه قصيره رائعه يارب يبارك فى حضرتك
بابا حضرتك فين؟ انا قلقانة على حضرتك لعل هذا التأخير خير
ردحذفابنتك لولا
كلّ عام و أنت بخير و محبّة
ردحذفأعاده الله على الأمّة بالنّصر و العزّة و الرجوع إلى
أمر الله ،،،
تقديري
صاحب الزمن الجميل
*
http://elbanany.blogspot.com/2012/10/blog-post.html تعالى زرنى يا حاج فاروق
ردحذفوحشنا
وكل سنه وانت طيب وبخير
عيد سعيد وكل عام وحضرتك بالف الف خير اعاده الله بالخير والصحه والسلامه لك منى اعذب التحايا استاذنا الغالى
ردحذفاستاذى العزيز اين انت واين قصصك الطيبة وقلمك المتميز
ردحذفوحشتنا جدا اوى خالص على الاطلاق المطلق .. :) ووحشتنا تعليقاتك بمدوناتنا
يارب تكون بخير وصحة وسعادة واتمنى عودتك سريعااااااااااااااااااا
فاروقنا الحبيب
ردحذفكل سنه وانت بالف خير وسعاده اشتقت اليك والى كتاباتك الممتعه الرائعه فها انا هنا استمتع واسعد بها وبذكرياتك الجميله التى دائماما تسعدنا
تحياتى واحترامى ابوداود