مقدمــــــــــــه
السُوتى (ديوناكرى )هو مؤنث كلمة ست السنسكرتيه والتى تعنى الحقيقة وهو طقس دينى عند بعض الهندوسيين تقوم فيه المتوفى زوجها طوعا او كرها بحرق نفسها مع جثة زوجها المتوفى واصبح هذا الطقس نادرا وغير قانونى منذ عام 1829 ولكن بعض القبائل لا زالت تمارسه واصل الكلمة لاسم الآلهة الهندوسية سوتى والتى احرقت نفسها لانها لم تستطع الصبر على اهانة ابيها فاكشا لزوجها شيف وتستخدم هذه الكلمة للاشارة الى ان المرأة المقصوده امرأة فاضلة
القصة
عاشت فاطمة فترة طويلة مع اسرتها حيث كان والدها يعمل فى القنصلية المصرية بالهند بلد العجائب والغرائب ومع شعب ودود صامد حامد اليف ظريف واف عاف يتحلى بعادات وتقاليد وطقوس تتسم بغاية الغرابه وتنوع التنوع مما جعل الهند بلد التميز فى الانفراد والتفرد قى التمييز
ولقد تأثرت فاطمة كثيرا بالفكر الهندى حتى رسخ هذا التأثر فى وجدانها حتى بعد رجوعها الى بلدها مصر
وقد يرى الاغلبية فى حياتها اقرب الى الخيال منها الى الواقع وبما انها عاشتها فاصبحت هى الواقع بعينه
توفى زوجهافى حادث اليم ........ وان كانت فقدت جسده الا ان روحه تلازمها حيثما تتجه الى أى مكان وفى الغالب تجده خلفها كظلها
وتجدها وهى تحدث نفسها وتتساءل :
من الذى قال ان الموتى لا يبعثون .... فما يمر يوم دون ان ترى زوجها الراحل ... تراه وهو يداعبها تراه وهو يعاتبها تراه وهو يراجعها عن تصرف لم يتعوده ويعهده منها .. تراه وهو يبكى ويتحسر على الايام التى باعدت جسده عنها
هذا الطيف لم يكن يلازمها فى احلامها فقط بل تعدى دائرة الاحلام الى محيط الواقع
واسترجعت الصفحات التى لازالت حيه ولم تصل الى مرحلة الذكرى فهى قائمة ما كان لها فى حياتها من مقام وان كان هناؤها به واختلائها معه لا يستقيم لعدم تركها بمفردها فى غرفتها حيث المحيطين يحشرون انفسهم معها لمواساتها وتسريتها
تقدم لها الكثيرون بطلب يدها فهى جميلة حيوية حييه جذابه خلابه
ولكن أينا لها ان تتزوج اثنين ..... باتت ترفض كل من تقدم اليها وهل يحق لها وهى على الدين الاسلامى ان تجمع بين رجلين فكما كانت له وهو على قيد الحياة فتظل على عهدها ووعدها بعد رحيله بان يشاركها حياتها
واختلى والدها بها الذى عاشت معه وقتا غير قصير بالهندودار بينهما :
الاب : لماذا ترفضين كل من يتقدم اليك وهم خالين من اى عيب والمتحلين بمحاسن الاخلاق خلقة واخلاقا
الابنه : ( وقد اغضت .. ولم تقو على رفع عينيها الى وجهه وخالط بياض وجهها احمرار قان وزفرت زفرة حارة وقالت وهى تقطع مخارج الحروف ) اننى ابى مازلت متزوجه
الأب : مذا تقولين ؟؟؟ !!!! هل تزوجت من ورائنا .. ياللمصيبة ياللعار يا للفاجعة !!!!
الابنه : اصبر علىّ لكى اوضح لك الامر أبى
الاب : وهل فى الأمر توضيحا وكله تجريحا !!!!!!
الابنه : هل تذكر ابى سوتى
الاب : نعم اذكرها وما علاقة سوتى فيما نحن فيه الآن ؟؟؟
الابنه : انت تعلم ابى لفظ سوتى لفظ هندى ويعنى (المرأة الفاضلة )والزواج الذى يجعل الفتاة(سوتى )يدمجها فى زوجها روحا وجسدا فلا يحل لها ان تفترق عنه حتى ولا بالموت وتظل متحده مع راحلها ، لا بروحها فقط ولكن بجسدها ايضا
الاب : ولكن اين هو منك واين انت منه قد تكون روحه موجوده ولكن اين جسده ؟؟؟
الابنه : انه يلاحقنى خلفى وامامى ولا ارى من الرجال الاحياء رجلا سواه فزواجى منه زواجا ابديا
الاب : ولكن هذا الأمر كان يحدث فى بعض مقاطعات الهند فهو طقس دينى عند بعض الهندوسيين وتقوم فيه الزوجه بحرق نفسها مع جثة زوجها المتوفى وهل كنتى تريدين المثل وانت بعيدة عن الهند و بالرغم ان زوجك لم يحرق
الابنه : اننى اعتبر نفسى بعد ملاحقته المستمرة لى اننى سوتى وبما ان دينى لايعطينى الحق ان اجمع بين رجلين فأنا له ابى حيثما كان على قيد الحياة او بعد رحيله وهذا عهد اخذته على نفسى
للأسف لم استطع اتمامها فاقول
لم تتـــــــــم بدلا من تمت
==============================
وللمرة الثانية اجد نفسى وقد تثاقلت على قرائى مستنجدا بهم لوضع نهاية لهذه القصة التى وقفت امامها حائرا حيرتى عندما كنت بالهند امام المرأة سوتى ( المرأة الفاضلة ) التى تحرق او تدفن مع جثة زوجها المتوفى علما بان القانون الهندى الذى صدر فى عام 1ض1987 قد منع مثل هذه الطقوس
والى لقاء مع قصة هنديةاخرى بطلها رجل وليست امرأةكان اتعس حظا عندما تزوج هندية بنت مهراجا ولا يعلم ما يخبئه له القدر من هذه الزيجه السمينه
الفاروق
السُوتى (ديوناكرى )هو مؤنث كلمة ست السنسكرتيه والتى تعنى الحقيقة وهو طقس دينى عند بعض الهندوسيين تقوم فيه المتوفى زوجها طوعا او كرها بحرق نفسها مع جثة زوجها المتوفى واصبح هذا الطقس نادرا وغير قانونى منذ عام 1829 ولكن بعض القبائل لا زالت تمارسه واصل الكلمة لاسم الآلهة الهندوسية سوتى والتى احرقت نفسها لانها لم تستطع الصبر على اهانة ابيها فاكشا لزوجها شيف وتستخدم هذه الكلمة للاشارة الى ان المرأة المقصوده امرأة فاضلة
القصة
عاشت فاطمة فترة طويلة مع اسرتها حيث كان والدها يعمل فى القنصلية المصرية بالهند بلد العجائب والغرائب ومع شعب ودود صامد حامد اليف ظريف واف عاف يتحلى بعادات وتقاليد وطقوس تتسم بغاية الغرابه وتنوع التنوع مما جعل الهند بلد التميز فى الانفراد والتفرد قى التمييز
ولقد تأثرت فاطمة كثيرا بالفكر الهندى حتى رسخ هذا التأثر فى وجدانها حتى بعد رجوعها الى بلدها مصر
وقد يرى الاغلبية فى حياتها اقرب الى الخيال منها الى الواقع وبما انها عاشتها فاصبحت هى الواقع بعينه
توفى زوجهافى حادث اليم ........ وان كانت فقدت جسده الا ان روحه تلازمها حيثما تتجه الى أى مكان وفى الغالب تجده خلفها كظلها
وتجدها وهى تحدث نفسها وتتساءل :
من الذى قال ان الموتى لا يبعثون .... فما يمر يوم دون ان ترى زوجها الراحل ... تراه وهو يداعبها تراه وهو يعاتبها تراه وهو يراجعها عن تصرف لم يتعوده ويعهده منها .. تراه وهو يبكى ويتحسر على الايام التى باعدت جسده عنها
هذا الطيف لم يكن يلازمها فى احلامها فقط بل تعدى دائرة الاحلام الى محيط الواقع
واسترجعت الصفحات التى لازالت حيه ولم تصل الى مرحلة الذكرى فهى قائمة ما كان لها فى حياتها من مقام وان كان هناؤها به واختلائها معه لا يستقيم لعدم تركها بمفردها فى غرفتها حيث المحيطين يحشرون انفسهم معها لمواساتها وتسريتها
تقدم لها الكثيرون بطلب يدها فهى جميلة حيوية حييه جذابه خلابه
ولكن أينا لها ان تتزوج اثنين ..... باتت ترفض كل من تقدم اليها وهل يحق لها وهى على الدين الاسلامى ان تجمع بين رجلين فكما كانت له وهو على قيد الحياة فتظل على عهدها ووعدها بعد رحيله بان يشاركها حياتها
واختلى والدها بها الذى عاشت معه وقتا غير قصير بالهندودار بينهما :
الاب : لماذا ترفضين كل من يتقدم اليك وهم خالين من اى عيب والمتحلين بمحاسن الاخلاق خلقة واخلاقا
الابنه : ( وقد اغضت .. ولم تقو على رفع عينيها الى وجهه وخالط بياض وجهها احمرار قان وزفرت زفرة حارة وقالت وهى تقطع مخارج الحروف ) اننى ابى مازلت متزوجه
الأب : مذا تقولين ؟؟؟ !!!! هل تزوجت من ورائنا .. ياللمصيبة ياللعار يا للفاجعة !!!!
الابنه : اصبر علىّ لكى اوضح لك الامر أبى
الاب : وهل فى الأمر توضيحا وكله تجريحا !!!!!!
الابنه : هل تذكر ابى سوتى
الاب : نعم اذكرها وما علاقة سوتى فيما نحن فيه الآن ؟؟؟
الابنه : انت تعلم ابى لفظ سوتى لفظ هندى ويعنى (المرأة الفاضلة )والزواج الذى يجعل الفتاة(سوتى )يدمجها فى زوجها روحا وجسدا فلا يحل لها ان تفترق عنه حتى ولا بالموت وتظل متحده مع راحلها ، لا بروحها فقط ولكن بجسدها ايضا
الاب : ولكن اين هو منك واين انت منه قد تكون روحه موجوده ولكن اين جسده ؟؟؟
الابنه : انه يلاحقنى خلفى وامامى ولا ارى من الرجال الاحياء رجلا سواه فزواجى منه زواجا ابديا
الاب : ولكن هذا الأمر كان يحدث فى بعض مقاطعات الهند فهو طقس دينى عند بعض الهندوسيين وتقوم فيه الزوجه بحرق نفسها مع جثة زوجها المتوفى وهل كنتى تريدين المثل وانت بعيدة عن الهند و بالرغم ان زوجك لم يحرق
الابنه : اننى اعتبر نفسى بعد ملاحقته المستمرة لى اننى سوتى وبما ان دينى لايعطينى الحق ان اجمع بين رجلين فأنا له ابى حيثما كان على قيد الحياة او بعد رحيله وهذا عهد اخذته على نفسى
للأسف لم استطع اتمامها فاقول
لم تتـــــــــم بدلا من تمت
==============================
وللمرة الثانية اجد نفسى وقد تثاقلت على قرائى مستنجدا بهم لوضع نهاية لهذه القصة التى وقفت امامها حائرا حيرتى عندما كنت بالهند امام المرأة سوتى ( المرأة الفاضلة ) التى تحرق او تدفن مع جثة زوجها المتوفى علما بان القانون الهندى الذى صدر فى عام 1ض1987 قد منع مثل هذه الطقوس
والى لقاء مع قصة هنديةاخرى بطلها رجل وليست امرأةكان اتعس حظا عندما تزوج هندية بنت مهراجا ولا يعلم ما يخبئه له القدر من هذه الزيجه السمينه
الفاروق
استاذنا الفاروق
ردحذفانها الصدمة وهول تأثيرها من شخص الي أخر
فهناك من يطول عليه تأثير الصدمة ويأخذ وقتا طويلا
وهذه المرأة عاشت بين معتقدات رأتها بعينها
وقد تكون اقتنعت بها
فهي تحتاج الي بعض الوقت حتي يتلاشي الحزن علي فقيدها
وتحتاج لبعض الوعي الديني
ولكن هذا المعتقد الهندي فيه جزء من الحقيقة
حيث تعلمنا نحن في الآسلام ان في الحياة الاخري
وهي الجنة بأذن الله تعالي
ان يتزوج المرؤ زوجته في الدنيا او احب نساؤه اليه
وتتزوج المرأة زوجها في الدنيا
تحيتي ايها الفاروق العزيز
خالد خلدنا وونيس انسنا وشريك سيرنا
حذفما كادت تظهر كلماتى فى مأذنة مدونتى حتى تقابلك ساهرا لتطلق دعوة المشاركة والمحاورة ، صور تعليقاتك صائبه وضاءه تكشف ما غمض من حديث وما خفى من مقصد
اكرر شكرى وامتنانى حبيبى
ملك الزهرات
ردحذفوابن بطوطة المدونين
القصة جميلة
ولكنك لاعبتنا لعبة من العاب الفاروق
فى عز شوقنا للمواجهة بين الاب والابنة
فاجائتنا بانك لم تتمها
اقترح النهاية المفتوحة لهذه القصة
قصة جميلة و مؤثرة
تحياتى
مقصدى من عدم الاتمام يا حبيبى هو ان امسك فى زمام قارئى ولا اتركه قبل ان اشبع من حديثه واتشرف بطول وجوده
حذفوان كنت اعاتبك يا ابرهيم ولم ازل عدم الاهتمام بالرد على معلقينك فى معظم الامر ولا نبغى الا ان لا نفارق انسك وونسك
شكرا لك كل الشكر وانتظرنى فى خواطر جديدة عن الهند اغلفتها بغلاف النسيج القصصى
مســاء الخير السيد فاروق ~
ردحذفسـألقي عليها ثوب الحداد الابيض لتبقى عروسه حتى أخر رمق لها
و هذه القصة ليست خيـاليه ابداً فهناك الكثير من النساء
اللواتي يعتزلن الرجال حين يرحل ازواجهم :")
مبدع دائماً و لا جديد يذكر فحرفك يأتي من عمق التفكير
و من عقل راجح متأمل ذو نظرة ثاقبة و خيـال خصب ليصور واقع نعانقه دائماً !
و لكن لدي ملاحظة صغيرة على قصتك هذه و التي تسبقها
لو تظهر قليلاً من التفاصيل فتكون وقعها أقوى في قلوب القراء
و تشفي أرواحنا التي تريد معرفه المزيد .
و لكن هذا لا يخدش القصة و لا ينقصها جمالاً أبداً :")
مع دعواتي الصادقة أن تبقى بذات الجمال دائماً
و بانتظار القصة القادمة :")
لروحكَ النقية طوق فرح و فيض نور
طبت
غفـــــــــران
حذفكلما هممت بالرد على تعليقك الفريد اجد قزم كلماتى لاتطاول مقام عباراتك او تدنوا من علوها
والحمد لله ان وجدت للقصة صدى من واقعنا ولم تسكن فى طوابق الخيال والاهمال
شدة حرصى يا غفران على عدم ارهاق قارئى فى الاطناب يحرمنى من التفصيل والتمديد
شكرا لمرورك وانتظرينى فى قصة جديده عن الهند كما انتظرك فى خاطرة جديدة
صادفت في حياتي حب المرأه الشديد لزوجها
ردحذفووفائها له بعد مماته بل ورغبتها في الموت للقاءه
وكم تتمني المرض كي يعجل نهايتها هذه حقيقه تخلو من المبالغه
وانا لا اندهش من هذا الواقع
فعندما يكون الرجل في زواجه طيب العشره وطيب الخلق ومحب لأمرأته
معطاء لها كيف تكون غير ذلك فالمرأه اذا اعطيتها حب قراط اعطيت
هي اربعه وعشرون
قصه جميله وحوار اجمل يا ابي ومغزي رائع للرجل حتي يراجع حساباته
تحياتي وحبي
كاروليـــــــــــن
حذفوهبنى الله اربع بنات وتبنيت اخريات لم يقلن عنكن معزة وتمسكا وان كنت فى مثل هذه القصص اسقط حبى واحترامى الشديد للمرأة فهى امى واختى وابنتى وعمتى وخالتى وزوجتى
ساكون دائما فى صفها ومعها ولها ما كان لى كون
سيدى العزيزمساءك ورد.. جميل جدا ان تترك لنا النهايات لانك تحرك الدوره الدمويه لخيالنا ..هذا النموذج ليس غريب على مجتمعاتنا العربيه حيث تبقى الزوجيه وفيه لذكرى زوجها ترفض ان يحل محله رجل اخر خصوصا من كان لها اولاد فهى ترفض الزواج حفاظا على اولادها ومراعاه لمشاعرهم ..بالنسبه لبطله القصه زواجها سيكون فيه ظلم للشخص الذى سترتبط به لانها ستعيش حاله وهم من وجود زوجها الاول وشعورها به وعدم قدرتها على منح الشخص الاخر ما يستحقه من حب ..راقنى ما قرات وعذرا للاطاله
ردحذفدائما ما تدعى كثيرا من النساء اللاتى فقدن ازواجهن انهن يرقضن الزواج للتفرغ لتربية اولادهن وفى حقيقة الامر ان عزوفهن عن الزواج هو عزوف عن احلال اى رجل يحل محل الراحل وهذا وفاء ان ندر فيكفى انه موجود فى بشريتنا
حذفغادة آسف للخطأ النحوى (تدعى كثيرا وصحتها تدعى كثير ) لذا لزم التنويه
حذفمساء الروز والفل والياسمين أستذنا الكبير
ردحذفالله علي الابادع تسلم اديك يا غالي
الاوفياء في هذا الزمن ؟؟؟ هل يوجد منهم ماذال ؟؟؟
تحياتي وودي
استاذ محمد الحلو
حذفامتى الزمان يسمح يا جميل واقابلك ان شاء الله على شط العباسية
كل آت قريب
السلام عليكم استاذى الرائع
ردحذفالهند بلاد العجائب والغرائب
بلاد يحوطها الخيال من كل جانب
اعشق الهند ومافيها وابداع الخالق لها سبحانه وتعالى
اما قصتك فكنت هذه اللحظة اقرأ قصة استاذ ابراهيم للزوج الخائن لزوجته لكن حين دخلت مدونتك وجدت قصة مختلفه تماما
قصة للوفاء الذى يزرع بذوره الزوج الصالح الطيب الصادق فو ان لم يكن هكذا ما احبته المرأة بهذا القدر الجميل
كم اتمنى ان ارى الحياة كلها بهذا القدر من الحب والوفاء الذى يكون نتاج الزواج الصالح الطيب والألفة الصادقة بين الزوجين
استمتعت بحروفك الندية الرقيقة والمشاعر ( النادرة) الرائعة
تحياتى لك استاذى العزيز ودمت بكل خير وسعادة
ليلــــــــــى الصباحى
حذفقصة الوفاء اوحيتها من وفاء موجود فعلا فى حياتنا ولم يكن ذاك غريباوان كان لسابق وجودى بالهند ما عجل على ظهور مخاضها والتعجيل بولادتها
نادرا يا ليلى ما نجد الزوج الصالح الفالح الذى يقرب ما نراه بعيدا ولا يبعد ما نتمنى ان يكون قريبا
وجود امثالك يا ليلى فى حياتنا البشرية يخفف كثيرا ما نشعر به من غضاضة الواقع ويقربنا من بشائر نضارة القادم ان شاء الله
شكرا ليلتنا على اهتمامك بآل الفاروق ولعل من فراق رمضان لنا الذى اعتكفت فيه ما يقربك من منا كثيرا
والى لقاء مع قصة اخرى
انا مع سواح ف ملك الله ..هيا بس تحت تاثير الصدمة ووجع الرحيل ...
ردحذفسنة سنتين تشتغل حاجة كده وتقابل حد يملى عليها حياتها من تاني ...
تحياتي :))
امينه
حذفقد يكون ما رايتيه حلا لبطلة هذه القصة ولكن هل هذا يتفق مع وعدها وعهدها اننى مع الثقه فى عهد المرأة ووعدها اكثر من ثقتى التى قد اجدها مع رجالنا الذى انا واحد منهم
اشكر مرورك ولا تؤاخذينى على خلافى فى الرأى فقد تكونين اصح منى
الله الله الله والله بحب كتاباتك ابي (: ... تنقلنا معها الى خلف حدود الخيال حتى لو كان ما يروى واقع لكنه واقع لم نعشه كأننا مستقلين منطاد او طائرة نزور من خلالها بلاد السحر
ردحذفمنطق رائع اندماج الروح مع الروح انها القصة المطور لـ سوتي بدون موت ولا حرق ولا شنائع .. انه الحب الهادي المستمر الذي كالنهر لا يتوقف عن الجريان
محتاجة دعواتك ابي جدااااااااا بالله عليك في ظاهر الغيب
لـــولا
انا يا هبه المحتاج دعواتك من نفَسَك الطاهر الذى يقطر قمم الكلام واطيبه
حذفما كاديطالعنى تعليقك حتى احسست بشعور الفرح يملؤنى ، وبالاعتزاز يغمرنى
بوركت ابنة نبيلة طيبه وبوركت نظراتك الثاقبة الصائبه وحياك الله
ما اوفى قصدك واحمل ودك
تحياتى الى شقيقتك العزيزة واننى اتابع اعمالكما بكل شوق وحب
انه وفاء نادر في مثل تلك الأيام سوتي غادرت حيث لا مكان
ردحذفتسألنا عن تتمة القصة و لكننا نترك نهايتها لتضعها صاحبتها هي فقط تعلم ان كانت سوتي ستقتل فاطمة لتحيا على الذكريات ام ان فاطمة ستقتل سوتي لتبحث عن امل تتشبث به و تتعلق به في الحياة
تحياتي لك استاذي العزيز و اشكرك على تلك القصة التي تصور فيها الصراع بين الموت و الحياة سوتي و فاطمة
مصطفى حبيب الملايين بدون منازع او منافس
حذفانك تترك التتمة لبطلة قصتنا التى ستظل بطلة باحتفاظها بسوتى التى ارتضت بطقوسها ان تعيش حياتها دون قتل او حرق او دفن
صدقنى مصطفى عجبنى تحاورك بالالفاظ كعهدنا بك
( هى فقط تعلم ان كانت سوتى ستقتل فاطمه ام ان فاطمه ستقتل سوتى ) تعبير كنت اتمنى ان يكون فى فحوى القصة
شكرا جزيلا حبيبى
العم الفاروق الغالي ..
ردحذفأعتذر لطول غيابي .. لكن حتى عندما أكون هنا يصعب علي التعليق إما لبطء النت أو لأسباب فنية أخرى لا أعلمها ..
الوفاء بعد الممات من الصفات الحسنة وإن لم يمنع الشرع من زواج المرأة أو الرجل بعد وفاة شريكه ...
وحقيقةً الزوجة أكثر وفاءً من الزوج في حالة وفاة الشريك ..
دمت بكل الخير وكل عام وأنتم بألف خير ..
مع التحية الطيبة .
وصلت يا محمد الى غاية مقصدى ويكفى اننا كرجال نعترف ان الزوجة اكثر وفاء من الزوج فى حالة وفاة الشريك
حذفيممنى رأيك يا محمد وايه رايك فى مثل هذه القصص التى تفتح شهية التحاور
دمت لى حبيبى ودامت تعليقاتك السخية
"المرأة الفاضلة"
ردحذفللمرأة الفاضلة صور مختلفة حسب عادات وتقاليد المجتنع الذي تحياه
و ملخص المرأة الفاضلة هو الإخلاص وكثر ممن ترملن لم يتزوجن من بعدأزواجهن إكراما لذكراهم ..
هذه القصة ما كانت إلا توضيحا لنموذج حي ومتواجد في مجتمعات كثيرة للمرأة المخلصة التي تترك الدنيا من أجل روح تحيا معها .. وبالنسبة لديننا الإسلامي فقد قدس الحياة الزوجية و ترك للمرأة حرية الاختيار قهو لم يجبر المرأة بأن تتزوج من بعد زوجها .. وللرسول الكريم حديث بما معناه أنه لو يجوز السجود لغير الله لطلبت من المرأة أن تسجد لزوجها.....فهذ كله نماذج حية لقدسية الحياة الزوجية بتقاليد تختلف حسب الدين وحسب العادات
قصة جميلة تقف على نقطة هامة من حياتنا بل هي من أهم النقاط
وأعتقد أن النهاية تكون بتشبث هذه الزوجة الفاضلة التي تبنت فكرة الفضولية من مجتمع عرفته و عاشرت عاداته ..ولمثيلاتها مني كل الاحترام
أشكرك أيها الفاروق العزيز
احمد الله يا زينه ان مثلك فى نضوجه الفكرى وسمو مكانته بين مدونينا تعترفين ان هذه القصة ما كانت الا توضيحا لنموذج حى ومتواجد فى مجتمعات كثيرة
حذفازكى ما رايتيه من نهاية بتشبث هذه الزوجه الفاضلة التى نبتت فكرةالفضولية من مجتمع مثالى كالهند
لازلت اكرر واكرر شكرى على تعليقاتك التى اسخت المدونه بجميل معروفك
والى لقاء مع قصة هندية اخرى
والدى العزيز
ردحذفلا شك ان لسابق تواجدك بالهندالبلد الذى نراها بعين الغرائب والعجائب وماهى بغريبة او عجيبه وما نحن فيه هو العجيب والغريب
اقول ان لسابق وجودك قد افضى اليك بخواطر خرجت معها بمثل هذه القصة وما سيليها من قصص اعلم تماما انها ستكون من وجهة نظرنا الاغرب والادهش عن الهند التى اتسم اهلها بالولاء والوفاء والنقاء الذى يرفع من شان البشرية ويعلى من سموها ويخلد من بقائها
سامحينى هبه ساقوم بالرد فور عودتى من الخارج
حذففعلا هبه القصة القادمة ستكون ادهش واغرب من سابقتها وكأنك تشاركيننى فكرى وظنى
حذفمساؤك خير وسعاده استاذنا الفاروق
ردحذفيروق لى دائما الاستمتاع بكتاباتك وخبراتك الراقية
ادام الله عليك الصحة والعافية والخبره كى تمتعنا بمفاهيمك القيمة للحياه
مودتى واحترامى
سامحينى بسمة وردى ساقوم بردا مستفيضا فور عودتى من الخارج
حذفبسمة وردى
حذففعلا الهند من يعيش فيها يخرج بخبرات ثمينه
وبالرغم من زيارتى لبلاد عديدة الا ان ما وجدته فى الهندوحدها يضاعف مرات عديدة مما شاهدته فى جميع البلاد التى زرتها
انشاء الله ساحاول ان انسجها فى اسلوب قصصى بعيد عن الرتابه وانتظرينى بسمه
الاخلاص حلو بس زيادة عن حد يبقى قله عقل ولو كان رهبنه المراءة بعد موت زوجها فيه اىفايدة كان من باب اولى دينا الحنيف نص عليه
ردحذفعارف يا استذنا لو عندها اولاد كنت ممكن ابقى معاها لكن غير كده فده اهدار لحيتها
هى بس محتاجة تنسى تقاليد الهند او تقرا فى دينها كويس هتفهم وتعرف تمشى فى حياتها صح
صباح الغاردينيا بابا فاروق
ردحذفقصة مؤلمة رغم أن الجمال يكمن في الوفاء الذي أرتدته
الزوجة فستان حدادها بعد زوجها هي تأثرت هنا بمعتقدات
هندية ولكن او لم تكن وفية بمشاعرها لزوجها لما آمنت بتلك
الإعتقادات امممم أخشى أن أضع نهاية تغضبك
ولكن لو كنت مكانها لن أختار سوى البقاء على الوفاء
بطيف زوجي الراحل لأنني عاهدته ألا يقتسم قلبي وجسدي
سواه بعد الشر طبعا :( "
;;
;
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
Reemaas
ابنتى الماسة الخامسة ريماس
حذفاردت ان يكون ردى مستفيضا ولن اتركه الا بالعودة اليه فور عودتى من الخارج
ابنتى ريماس غياب فارسك وفارسنا ريبال عن مدونتى يفقدها بريقها وضياءها
حذفولشد ما يسعدنى ان يرافق تعليقه تعليقك وان ترافق خطوتك خطوته فمكانكما واحد وحدةالاجساد والارواح دمتما مادام للوجود مدام
عظمت كلمتك ورقت عبارتك
انتقلت بنا استاذنا الكريم الى ثقافة الابداع , فعندما تمتلك ثقافة المكان لتستخدمها فى اخراج مثل هذا الابداع فانك لا تثرينا فقط ابداعيا ولكن ثقافيا ايضا
ردحذفاما المرأه فمثلها قليل فى مجتمعنا للاسف وكذلك الرجل فقد اختفت شيمة الوفاء لمن نحب حتى وهم احياء
تحياتى لابداعك استاذنا الكريم وفى انتظار جديدك
ردحذفانتقلت بنا استاذنا الكريم الى ثقافة الابداع , فعندما تمتلك ثقافة المكان لتستخدمها فى اخراج مثل هذا الابداع فانك لا تثرينا فقط ابداعيا ولكن ثقافيا ايضا
اما المرأه فمثلها قليل فى مجتمعنا للاسف وكذلك الرجل فقد اختفت شيمة الوفاء لمن نحب حتى وهم احياء
تحياتى لابداعك استاذنا الكريم وفى انتظار جديدك
اعذرنى استاذ / فاروق فقد علقت على موضوعات اخوانى فى المدونات لاكثر من مره ولا اعرف اين تذهب تعليقاتى
طبعا جيت من غير كلام
ردحذفجميلة القصة استاذ فاروق مع اني مش بحب النهايات المفتوحة
بس الحب الحقيقي يظل حتي بعد الموت ولذلك يجمع بينهما في جنان الخلد ان كانا صالحين
بارك الله فيك
ردك يا زيزى رد للمدونه نفسها وروحها
حذفوهلت الانوار على قدوم احلى الزوار
كم مدونتى سعيدة بهذه الكوكبة الرفيعة من اهل المدونين والمدونات
فهل الهند لها الفضل فى هذا الزخم الممطر عطرا وريحانا امالطائر الذى حام على ارضها واستلهم من سحرها العجب
شرفت وآنست
مساء الورد الفاروق
ردحذفهو الوفاء عندما يغمر القلوب فلن تحيل بينهم القبور
فهو يغادر بالجسد ولكن تبقى الروح فهي الأهم هنا وما حدث
لهذه السيدة شائع جداً حتى في أوطاننا فالمرأة تعاف الرجال
من بعد زوجها وتبقى على ذكراه وفية ..
كم تمعنا هذه المدونة وصاحبها فلا نستطيع أن نوفيهما حقهما
من الشكر والإمتنان ..
تحياتي وإحترامي
فارسنا اجد دائما ردك يتسم بالحكمة والخبرة والدراية
حذفاحكمت قوالب القصة حتى اصبح قلبها نابض ونفسها قائما
حتى كأنى ارى شخوصها باجسادهم وارواحهم ولم يكن هذا عجبا منك وقد شاءت هذه الخصال ان تجذب ابنتى الماسة الخامسة ريماس نعمتما بوفاء لا يفرقه فارق ولا يبعده بعيد آمين يارب العالمين
قريت عن الموضوع ده
ردحذفوهو قمة الوحشية
بس الوفاء جميل
شمــــــــــس ولماذا لا نقول قمة الوفاء مقترنابقمة الارادة ، الوفاء العالى لمن يستحق الوفاء ورَدِّه باى صورة يرتضيها الموفى وتنفيذ ماقد تكون عهدت ووعدت به النفس من الزواج الابدى الذى لا يموت بالرحيل عن الحياة
حذفشرفت شمس
صعب يكون فى حد بالاخلاص ده
ردحذفاول مره اسمع عن حكايه سوتى
كنت اعرف بس ان سوتى اسم نهر فى الصين تقريبا
افادتنا بمعلوماتك
دمت بخير :)
ازيك يا دينا
حذفسوف تضم كتاباتى اذا قدر لى ان شاء الله معلومات عن هذا البلد الساحر قد يكون فيها من الغرابة والدهشة وعلى قمتها الهندية التى تتزوج سبعة اخوة فى وقت واحد جنوب الهند
السلام عليكم
ردحذفصباحك سعيد سيدى
أبحر بنا فى خليط وعجيب ومستخلص اسفارك ورحلات وعلمنا ومتعنا
فمازلنا نحتاج الكثير
دومت بخير
سلامى لاخوتى
سعدت بتشريفك يا محمد فانت من الرعيل الاول الذى بدأ واثرى المدونات........ فاكر يامحمد المدونات حينما بدأت باستنشاق اولى انفاسها كانت تعد على الاصابع
حذفأدام الله عليك الصحة والعافية حبيب قلبى
لا انسى ان اهنئك بالعيد السعيد
حذفالى والدى العزير تحية من القلب لك والله بيسعدنى لما اشوف مدوناتك ولسانى عاجز عن الكلام* ولوتسمحلى اقول رايى ان مدونات كلها واقعية وجميلة وبسيطة اما بالنسبة(لسوتى) الهنديةاتمنى ان تعيش وتكون الولاء لزوجها وتعيش على زكراه للابد ليست الهندية فقط عندما تنظر للصينية تجد الطاعةوالاحترام و مثال على ذالك عندما يدخل الزوج الى البيت تجد المراة الصينية تسجد تحية للمجيئة فهل تجد هذا فى مصراتمنى ذالك مع تحياتى واعجابى الشديد لك
ردحذفشكرا ياابنتى
حذفالفاروق
ردحذفكلنا نحب الفاروق والفاروق بيحب مين ؟
تحياتى اخى احبيب فى هذه اللحظه لسه واصل من الهند فكنت اعيش لحظات رائعه من خلال كلماتك شعرت من خلالها اننى هنا
رائع السرد ورائعه الكلمات وما زلنا نتعلم من هنا الكثير والكثير
تحياتى ابوداود
لو كنت فى الهند صحيح ياابو داوود كنت وصلت من بدرى فمشوارى بالنسبه لك ابعد من الهند بمراحل وعشمى فيك كبير يامحمد فى ودى وفى قربى
حذفوالله يا ابو داوود انا لسه بقول لمحمد صاحب مدونة رحلة حياة ان المجموعة الاولى التى فتحت المدونات كانت تعد على الاصابع وانت واحد منهم يا ابو داوود لذلك لا تتأثر من معاتبتك فانت اخ وصديق وحبيب وغيابك عنى شديدعلى نفسى
حذفوسلم غلى اسرتك جميعها وعيدلى على الاولاد
استاذي العزيز
ردحذفوسندباد الشرق
لك كل الحق في ألا تكمل قصتك فأي قلم ومداده وأي مفاتيح كيبورد وأي أصابع يد وأي قلب مثل قلبك يقدر كل منهم على تحمل هذا الأمر الشاق والصعب في المشاركة في كتابة البقية الباقية من حياة تلك المرأة التي يراها الناس من حولها أنها كتبت على نفسها وألزمتها برهبانية أمام قوانين العالم وشرائعه ولكنها في واقع الأمر لها حياتها وعالمها الخاص جداً الذي مازالت تحيا فيه مع من تحب واقترنت به في العلن وكان الكل يراه ولكن اليوم اختلف الأمر فهي وحدها من يراه
النهايات المفتوحة دائماً سيدي الفاضل تكون أروع من النهايات المغلقة التي تضع خطاً للنهاية
الحقيقة تلك الفكرة سيدي الفاضل تناولها قلمي المتواضع في مدونتي داخل قصة قصيرة تحت عنوان خيط منفرد وهي باختصار تروي قصة امرأة رفضت بعد رحيل زوجها أن يحتل غيره عقلها وقلبها وسريرها
سيدي الفاضل لقلمك مذاق خاص ولفكرك أبعاد جديدة علينا نقف أمامها حائرين فلا نملك الا المشاهدة والدهشة
سندباد الشرق
تحياتي لشخصك الجميل
حسن أرابيسك
صديقى حسن
حذفاهتمامك بما يسطره جميع آل الفاروق له اكبر واعظم واجل تقدير فى نفوسنا
انت ياحسن ممن يملكون ميزانا دقيقا حساسا قادرا فاهما ماكنالا تُطَبِّبُه غَرْفةٌ هاوية ولا جرفة خاوية فهو مكين امين فهيم
اكرر شكرى وامتنانى وانتظر جديد ما تكتب واحمد الله ان تقابلت افكارنا عند نقطة انسانية غالية
استاذي العزيز
ردحذفوسندباد الشرق
لك كل الحق في ألا تكمل قصتك فأي قلم ومداده وأي مفاتيح كيبورد وأي أصابع يد وأي قلب مثل قلبك يقدر كل منهم على تحمل هذا الأمر الشاق والصعب في المشاركة في كتابة البقية الباقية من حياة تلك المرأة التي يراها الناس من حولها أنها كتبت على نفسها وألزمتها برهبانية أمام قوانين العالم وشرائعه ولكنها في واقع الأمر لها حياتها وعالمها الخاص جداً الذي مازالت تحيا فيه مع من تحب واقترنت به في العلن وكان الكل يراه ولكن اليوم اختلف الأمر فهي وحدها من يراه
النهايات المفتوحة دائماً سيدي الفاضل تكون أروع من النهايات المغلقة التي تضع خطاً للنهاية
الحقيقة تلك الفكرة سيدي الفاضل تناولها قلمي المتواضع في مدونتي داخل قصة قصيرة تحت عنوان خيط منفرد وهي باختصار تروي قصة امرأة رفضت بعد رحيل زوجها أن يحتل غيره عقلها وقلبها وسريرها
سيدي الفاضل لقلمك مذاق خاص ولفكرك أبعاد جديدة علينا نقف أمامها حائرين فلا نملك الا المشاهدة والدهشة
سندباد الشرق
تحياتي لشخصك الجميل
حسن أرابيسك
وكأن كلماتك ياحسن ابت ان ترحل وتترك وحشة مدونتى من دونك فتعود قربا منى فهى لا تريد عنى اغترابا ولا ترضى منى اغترابا
حذفمرحبا عمو فاروق
ردحذفواخيرا وبعد محاولات المدونه فتحت ولحقت اقرا
القصة جميله بجد
ليس فقط الطقوس الدينيه للهندوس هى التى تفرض القصص الغريبه
فاطمه مسلمه تعيش حالة وفاء لزوجها الراحل وليس فى الاسلام ما يجعلها مجبره ان تتزوج ثانية
لكن حالة الوفاء هذه لها اسباب ربما من ضمنها صفات واخلاق زوجها الراحل التى جعلتها تتمسك بذكراه
دمت بخير
رؤى
حذفلمثلك يا رؤى رؤى تروى كل ظمآن وتشبع كل جوعان ...أنت تحيى يا رؤى بتباشيرك الدينيه كل نفس غائبة عن مسحة الايمان فى هذا الزمان
باذخ أسلوبك أستاذ
ردحذفاذا بذخ اسلوبى ياعبير فوصفك له زاده علوا ورفعة تشكرين كل الشكر على هذا المرور الطيب والعبارات الغنية العلية
ردحذفالفاروق العزيز
ردحذفلقد اشتقنا لحروفك
اتمنى أن تكون بخير