طوف بجنة ربنا ببلادنا واتفرج وشــــــــوف
ضفتين بيقولوا أهلا والنخيل شامخ صـــــفوف
وابتسامة شمسنا اجمل تحيه للضيـــــــــــــوف
والنسيم يرقص بموج النيل على الناى والدفوف
طوف وشوف وشوف
هنا جنب المصانع والمداخن والزحــــــــــــــام
الغيطان اللى آخرها المدنه وابراج الحمــــــام
والسواقى اللى مانامت ليلة من كام الف عـــــام
طوف وشوف وشوف
آثار اجيال ملو الدنيا حضارة وابتكــــــــــــــار
علموا قلب الحجر يوصف معارك الانتصــــار
علموه يبقى سفير الدهر ليهـــــــــم بالفخـــــــار
كان نهار الدنيا ما طلعش وهنا عز النــــــــــهار
طوف وشوف وشوف
كلما سمعت اغنية طوف وشوف لكوكب شرقنا ام كلثوم وقد طفت العالم غربا وشرقا ولم ولن ارتاح الا فى جنة ربنا جنة بلادى مصر
وقد غفل مؤلفها المرحوم عبد الفتاح مصطفى ذكر محاسن اخرى قََلبتْ موازينى وانتقلت من مرحلة الحب الى مرحلة التقدير والاحترام لنساء مصر
وانا هنا اشير بدون تحيز الى نساء الزمن الجميل .. زمن الملاية اللف والبرقع والخلاخيل
وا حسرتاه انتهى عهد البرقع وفى وسطه العروسة المعدنية المسقية والمغموسة بماء شربة الذهب والتى تشترى من محل الجمل للمشغولات المعدنية المذهبه بخان الخليلى ولازال هذا المحل موجودا ولكن دون هذه العروسة التى ابت وجودها بدون مقرها المحفوظ فى البرقع..
وكما انتهى عهد البرقع اتنهت معه الملاية اللف بحجمها الذى يكفى للف جسد اى امرأة سواء كانت سمينة او رفيعة والتى كانت اطرافها كلها مذيلة بالملاليم النحاسية المنقوش عليها صورة المليك الفاروق او الفؤاد و تعكس الوانا براقة زاهية
وكما اختفى البرقع والملاية اللف لم يتركا المنديل ابو أُوية والحلق الملازم له
هذا من ناحية الملبس اما من ناحية المظهر
فمعظم نساء الزمن الجميل لا يحلوا لهن الظهور الا وفى الفم اللبانة النتاية ، تلك اللبانة التى كنت اسمع طرقعتها من ثانى حارة فى باب الشعرية وتارة تنفخ فيها بفمها كمنفاخ صانع الزجاج فتصير بللونه يتسابق الاولاد لمسكها من فم امهاتهن ، ومع خروج الباللونة تظهر السنه الذهبية التى قام بتركيبها صائغ الحى البلدى لكى تزداد جمالا ودلالا فوق جمالها ودلالها ويذاب لهما سحنة اعتى الرجال سحرا وهياما يزاد عليه وهى تتكلم ويظهر مع فتحة فمها صفين من اللولى المعتق المستخرج من أعمق اعماق البحار ووسطهما هذه السنة السحرية الذهبية اللامعة المتوهجه
وينتهى هذا الوهج عندما يغلق هذا الكنز عن الكلام المباح بعد ان ينكشها سامعها بالكلام وينتظرلكى تعاود الكرة مرة بعد المرة
هكذا كانت المرأة فى الزمن الجميل
ولا شك وهذا شأنى ورأيى رأى من طاف العالم غربا وشرقا ولكنى لم يستهونِِ الا الست المصرية البلدى حيث البلدى
وهذا شأننا جميعا فى اختيار كل ماهو بلدى والبلدى
يوكل ويؤكل
- السمن البــــــلدى
الزبدة البلـــــــــدى
اللحمة البلــــــــدى
الفراخ البلـــــــــدى
البهائم البلــــــــــدى
العيش البلــــــــــدى
الجبنهالقريش البلدى
القهوة البلـــــــــدى
القاعدة البلــــــــدى
العربة الكــــــــــارو
...................الخ
كلمة اخيرة حتى لا يتحامل منى البعض وقد اردت بهذا البوست ان ازيل ولو جرام من غضبنا الذى نشعر به جميعا فى الوقت الحالى وقديقول البعض شوفوا الراجل ده فى ايه والدنيا كلها فى ايه ، اود ان اقول اننى لا اشك فى انى وكافة مدونينا نحترم المراة سواء كانت محجبة او سافرة لان قيمتها فى نظرى ان صحت النظرة لا تنبع من الحجاب ....بل من تصرفاتها واحترامها لنفسها وللآخرين ولست معنيا ايضا بحياتها الخاصة ايا كانت فانا وحاشا لله لا اضع نفسى فى مجال محاسبة الناس ونواياهم
انه مجرد وصف عشته وعايشته شرقا وغربا ، اختلطت بنساء معظم بلاد اوربا الغربية من خلال عملى ، حيث يقاس جمال المرأة الغربية بطولها الفارع ويهتمون به كأهم مقاييس الجمال ثم يليه الشعر الاشقر وان كانوا يفتتنون بشعر نسائتا الاسود والبشرة السمراء الصافية مع الجسم النحيف والاكتاف العريضة والشفتان الغليظتان الممتلئتان
وهى صفات ينطبق اعظمها على صفات ستات بلدى
ياعينى على بـــلدى
ياعينى عليكى يامصر
طب وليه بتعذر يا استاذنا ماهو ده اللى كنت بنوه عنه اننا نخاف نقول رائينا مش خوف من سلطة اد ماهو خوف من السنة اللى بيسمعه
ردحذفالمراءة المصرية وان اختلف ملبسها عبر العصور وحتى اليوم ديما ليها روحها وعقلها الخاص جدا والمتفرد جدا
قد لا تكون اجمل النساء ولكنها قادرة ان وجدت فى مكان ان تلفت اليها الانظار اكتر من اجمل النساء
تحياتى لذكرياتك:)
تحيه ليك على البوست الرائع ..وتحيه للمراه المصريه الشجاعه ..تحياتى وتقديري
ردحذفنور
سمعت حوار للكاتبة الصحفية عزة هيكل
ردحذفبتتكلم نفس كلامك استاذنا النهاردة في التلفزيون
كانت بتقول ان مظاهرة انهردة اهانة للمراة ليست تكريما لها
لانهم تعاملوا معها علي انها جسد يكشف وليست مواطن مصري
عجبني كلامها
عجبني كمان البوست ده رائع بجد
احييك عليه
يرحم زمان وليالى زمان
ردحذفاخذتنا الى عالمك وذكرياتك الجميله زمن البرقع والملايه اللف ..كنت اتمنى ان ارتديها وارتدى البرقع النحاس فقد كان هذا الزى يميز كل بنت وست مصريه شعبيه اصيله ..اختفى هذا الزى واختفت معه انوثه المرأه وجاذبيتها
عايزه اقولك يا بابا انى استمتعت جدا لسردك لادق التفاصيل التى كانت تميز الست التى تعيش فى الاماكن الشعبيه فى ذالك الوقت وكانها كانت لؤلؤه او جوهره ثمينه تتلالا فى النهار وتلمع فى الليل
فنان انت يا ابى وبارع فى سرد احلى الذكريات
استمتعت جدا بذكرياتك الجميله
انا احب البلدي
ردحذفواموت في البلدي
يا عيني ع البلدي
اه يا عيني
ياليل يا عين ..اصل الموضوع بقي ايه ..عندك وقت الاول
الموضوع يا بوب ان البلدي كلمه يمكن معظمنا يستخدمها
كشتيمه او عيب ولكن بلدي كلمه جميله تعني الاصاله تعني
بلدنا ..
اما عن سفرياتك في الخارج وعدم اقتناعك بالغرب ومقارنته بالشرق فهذا امر يدل علي اصالتك
فالشرق كل دفء وعاطفه ولون السمره كما ذكرت يعطي
جمالا وجاذبيه للمرأه
والله يا بوب انا بافكر البس ملايه لف وغير شويه ههههه
موضوعك جميل ووصفك رائع للمرأه البلدي
واغنيه ام كلثوم في محلها جدا لخصت وصف مصر
تحياتي بوب
وقد طفت العالم غربا وشرقا ولم ولن ارتاح الا فى جنة ربنا جنة بلادى مصر
ردحذف**********************
استاذى الطيب فاروق
الاصالة والتاريخ والانتماء لك عنوان
كلنا بالطبع نشترك فى الشعور بالمرارة والألم والغضب من كل الاحداث الجارية لكن الحياة لن تتوقف عند حدث واحد ان شاء الله سيمر بسلام
فمصر ياما اتحملت ومرت الازمات كلها بخير لأن شعبها طيب ونبيل واصيل وعلشان كده ربنا بيحميه وينصره لأن الله لايحب الظالمين لكنه مع المظلوم ناصر وحامى
لما الانسان بيفيض به الحال من حاضره (( بينكش )) ويبحث فى دفاتر ذكرياته عن نبع الحب الصافى اللى بيشرب منه ويرتوى لحد مايشبع بعدين يعود للحاضر وواقعه وساعتها يقدر يتحمله لأنه اخد شحنة اصالة وتاريخ تقويه على الاحتمال والاستمرار فى الواقع
شرحك للاصالة القديمة وكلمات ام كلثوم وحبك لمصر حبيبتى فكرنى بلوحات محمود سعيد (((الرائعة )) عن بنات حارتنا وبنات بحرى وغيرها من لوحاته الجميلة اللى بتشرح وتصور مصر وحاراتها القديمة برغم ان محمود سعيد كان ابن باشا لكنه تغلغل فى حارات مصر وعشقها ورسم لوحاته الرائعة المصرية
استاذ فاروق اكتب كل مايحلو لك فكتاباتك تحيلنا للهدوء والراحة والاستجمام من عناء الحاضر المريض
تحياتى وتقديرى وباقة ياسمين تعطر يومك
طبعا بدون تحيز مفيش أحسن من الست المصرية هههههههه
ردحذفبمناسبة اللبانة واحد قريبي لو كان شاف الست دي كان لصق اللبانة ف شعرها ههههههه
المهم بجد أكيد كفاية خفة الدم المصرية ..
مع ان شاهدتنا مجروحة بس بردو الست المصرية حاجة فردية
ع فكرة بجد كانت عجباني اوي القصة بتاعة حضرتك ف اوروبا لدرجة ان قعدت احكيها لأصحابي ومش كنت عارفة ارد ع حضرتك وقتها بس اسلوب حضرتك جميل فعلا
أ/الفار وق
ردحذفما اجمله من بوست بدأته باغنية كوكب الشرق لتنقلنا الى وصف رائع لزمن جميل بفاصيله الرائعة
تصدق بالله انا كان نفسي ابقى عايشة في الزمن ده و البس الملاية اللف هههههههه
لا داعي للاعتذار استاذي فالبوست يحمل من الاحترام و التقدير للمراة المصرية و ما تتميز به الكثير و الكثير و الكثير
تحياتي ليك :)
لو وحشتك الملاية اللف يا استاذي ابقى تعالى عندنا لسه ما زالت الملاية اللف موجودة وملاية حقيقية مش بتاعت الافلام يعني بتستر الجسم كله وكمان بتمسكها الست وتغطي بيها وشها ومش بتفضل غير فتحة صغيرة للعين
ردحذفتعرف يا استاذ فاروق ان ستاتنا مش معترفين بالنقاب اللي بيسهلهم الحركة اكتر وبيحبوا الملاية اللي بتخلي ايديهم الاتنين شغالة واحدة ماسكة وسك الملاية والتانية بتقفل الوش ويدوب فتحة صغيرة جدا قدام العين يشوفوا منها السكة
ابقى تعالى زيارة عندنا وتشوف بنفسك :)
طبعا للمرأة حقوق لا ينكرها الا جاحد وغير فاهم لاصل الشريعة والدين واحترام المرأة وجب على الجميع و لا ينتقص منها احد شيئا
تحياتي
البوست جامد جدا من الاول اغنية طوف وشوف اللى بحبها جدااااا مرورا بالملاية اللف اللى كانت فعلا بتدى الستات انوثة بزيادة وشكلها الجذاب مع البرقع والخلخال مش كان مجرد لبس كانت حالة من الابداع الفنى
ردحذفبجد ميرسى جدا على جو البوست ده :)
مساء الخير:
ردحذفدائما الأصالة والتراث لها طعم خاص..
تقبل تحياتي..
ارض الكنانة ، حفظها الله
ردحذفشوقتني أكثر لزيارة المحروسة
ردحذفنفسي أزورها مذ صغري!
بجد اشتقت لمصر , بس شو نعمل كبرنا و كبرت مشغلنا معانا , كنت كل سنة وأنا صغيرة نتطلع نصيف في مصر , كم أحب هذه البلاد وكم لي ذكريات جميلة وايضا حزينة ,أن شاء الله سوف أزورها عن قريب
ردحذفتحية للمرأة المصرية
ردحذففي كل زمن و مكان
واين نحن والزمن الجميل والذى كان فيه كل شىء جميل فهل اليوم يوجد صوت مثل صوت ام كلثوم هل يوجد حاره مثل حارة زمان هل يوجد ناس مثل ناس زمان حتى الحب تغير عن حب زمان حتى الخوف اختلف كنا زمان نخاف على بعضينا لكن الان نخاف من بعضينا
ردحذفليت ايام زمان تعود مره ثانيه اخى الحبيب الفاروق
لقد تذكرت ايام الطفوله البريه الجميله التى لا تنسى فانها غير هذه الايام فالطفوله الان لا ينفع ان نحكى عنها
تحياتى الخالصه دمت بكل صحه وسعاده
تحياتى ابوداود
ملحوظه هامه جدا وددت الاطمئنان عليك تليفونيا عصرا ولكن احزننى ان كان التليفون مغلق
مساء الخير ...
ردحذفشكرا لك على البوست الرائع..
وتحية للمرأة المصرية..
تحياتى لك
ياسمين
اولا:المدونة لها طعم (طعم الزمن الجميل),وخاصة ان (توفيق الحكيم منور مدونتك ,وانا بالفعل اعيش احلى لحظات حياتى حاليا وانا بقرأ (عصفور من الشرق)
ردحذفثانيا:ملابس النساء زمان كان لها الطابع المصرى ,اما اليوم ليس لها طابع ولا اى جمال فهو مجرد تقليد أعمى من الغرب ..
ملحوظه: كنت كتبت فى تعليق فى مدونتى انك هتبعنى من خلال لوحة تحكم مدونتى,ولكن انى لدى مشكله فى المدونه ولم اعرف ان احلها وهو ان مدونتى عندما اكتب فيها مواضيع جديده ,لاتظهر عند اللى ضايف مدونتى عنده أنى كتبت موضوع جديد, فأرجو أن تتابعنى من خلال الضغلط على اسمى فىالمتابعين عندك ,أنا اشتركت عندك فى المدونة ,وألف شكر على تعليقك عندى فى المدونة
الفاروق ملكا
ردحذفملك الزهرات
و ابن بطوطة المدونين
ميت الف راجل بما فيهم من الشنبات
ما يجوش فى ضافر صباع واحد من الستات
مهوش عجب كل يوم تتقلب البورصات
سعر النهارده الاراضى تتقلب سموات
عشان ما يبقى مقامنا قبل مقام
ستاتنا تمضغ لبانة فى الطريق العام
و يحركوا شفتين متلحوسين بادام
و الكحل ده كل عين متكحلة بجرام
و اللبس نايلون فى نايلون من شراب لحزام
البمب فوضى بيعدم فى النفوس اعدام
و الست وياه تترقع ترقعة بنظام
فى الموسكى و الصاغة تتمخطر كده بنظام
لما الخواجة باسيلى يقولها يا مدام
عمنا بيرم التونسى
بجد مش عارف اعلق بجد من جمال البوست
بس انت نسيت حاجة يا استاذى فين الخلخال اللى رنته كانت توقف الشنبات مع الكعب المحنى و الايد المحنية
انت مسمعتش اغنية كفه محنى و كعبه محنى
هاقولك حاجة يا استاذى
ساليناز اشترت منديل باوية من اسوان فيه الملاليم الذهبية و صممت تلبسه اخر مرة كنا فى التحرير
و كانت ماشية مع فاتيما و الكل عاوز يصورها بيه
تحياتى و تقديرى و حبى
طوف وشوف وشوف
ردحذفكلما سمعت اغنية طوف وشوف لكوكب شرقنا ام كلثوم وقد طفت العالم غربا وشرقا ولم ولن ارتاح الا فى جنة ربنا جنة بلادى مصر
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
كلمات الاغنية رائعة وجميلة وانا بحبها قوي
وصفك بقى نقلني صور مجسدة عن المرأة في تلك الفترة فكرتني بدكتور حسام وهو طبيب مصري عايش بألمنيا يتكلم عن الحارة الشعبية واروقتها ومداققها وشوارعها وكنت اطلق
عليه اديب الحارة المصرية
فكرني كلامك بنفس رائحة الماضي الجميل
مع التحفظ اني شخصياً مش مقتنعة ان المرأة تظهر جمالها عشان تبين للناس انها جميلة لا بالدلال ولا بالسنة الدهبي ولا اشجع مضغ المرأة للبان ( بكدا شركات اللبان والماستيكا بالاسكندراني هيزعلوا ويعملوا ضدي مليونية (:)
المرأة في الزمن القديم تعرف بطيبة قلبها وبأخلاق بنات البلد وبأحترام ولاد البلد ليها
ومتخافش مكانش لازم التنويه اللي بالاخر وتبريرك للبوست ووقت نزوله المدون قلمه حر يكتب كما يشاء طالما في الحدود المتعارف عليها
شكراً لقلمة الجميل الذي نقلنا خلاله لعالم فات جميل
لولا
أخوي وأستاذنا الغالي
ردحذفبجد لا استطيع إخفاء إعجابي بكلماتكِ هذه وغيرتك الجميلة
وفعلاً جمال المرأة بعفتها وحشمتها.
وبجد استغرب من الانفتاح الشديد مع التقدم في التقنية والتكنولوجيا
وأعتقد أن العيب ليس في هذا الزمن وإنما فينا
وأن المسألة مسألة مبدأ وقيم
الله يحفظك يالغالي من كل شر
تقبل كل تحياتي وتقديري لك ولروحك الطيبة الطاهرة.
استاذي الفاضل استاذ فاروق
ردحذفماهذا الجمال ماهذه الروعة ..ماهذا الإنتقال الرائع
مابين الغنوة الجميلة التي اعشقها ثم البلدي وما اروعه من بلدي..سردك يا أستاذي كان في غاية الروعة والسلاسةوالحقيقة ان حضرتك ما سبتش حاجة الا لما ذكرتها ..حقيقي حقيقي بوست في منتهى الروعة تسلم ايديك ...
يااه يا بابا فاروق ايه البوست الجميل ده ، السرد والتفصيل والتشكيل مع الموسيقى الشرقية الاصيلة جو رائع
ردحذفحاسة اني بقرأ للعقاد أو لتوفيق الحكيم أو أتابع مشهد من رواية لنجيب محفوظ
تعرف اني عاشة حتى النخاع للتاريخ ,, وللتاريخ المصري بالذات وخصوصاً الحديث منه في فترة الملكية
كانت جدتي تحكيلي كل التفاصيل دي وكانت عندها الملاية والعروسة لوقت قريب .. وكنت وأنا طفلة ألعب بيهم وامشي ماشيتهن في الأفلام
زمان كان في حياء يجبر الكل على احترام النساء
ما وضع الحياء في شيء إلا زانه وما انتزع من شيء إلا شانه
أما دلوقتي .. فقط ما رحمه ربي
اقسم سعيدة حد الجنون بهذا الإحساس وأعتبره أجمل هدايا أواخر العام
كل سنة وانت طيب يا أجمل وأطيب قلب
استاذي العزيز الفارق
ردحذفوالد الغالية هبة
اسعد الله اوقاتك بكل الفرح
بداية اشكرك على زيارة مدونتي المتواضعة
تلك الزيارة التي ادخلت البهجة الى قلبي
واعذرني انا على قلة التواصل
وان شاء الله سابقى وفيه لمدونتك الراقية
واشكرك مرة اخرى على هذه
التدوينة الاكثر من رائعة
وهذه الكلمات العذبة
وهذا الوصف البديع لمصر ام الدنيا
ياه فعلا على ايام الزمن الجميل
فكل شيء كان جميلا على بساطته
كم اتمنى من كل قلبي واتشوق
لزيارة الشقيقة مصر
والله نحن هذه الايام بحاجة الى هكذا تدوينات
لنخرج قليلا من جو النكد المسيطر
بشدة علينا وكم التشاؤم الذي تلبسنا
ربنا يفرجها قريبا
ويغير هالحال باحسن منه
وتعود ام الدنيا افضل مما كانت
ان شاء الله
على فكرة لما ادخل لمدونة هبة وارى
صورة عمر الشريف وقد كتبت تحتها هبه
ما اشبهك بوالدي وما اشبه والدي بك
ابتسم وانا انظر للصورة
واقول يا بختك يا هبه ههههههه
ربي ما يحرمكم من بعض
ويعطيك الصحة والسعادة والهنا يا رب
لك مني كل الود
كن بخير دوما
يا سلام يا سلام قد ايه حلو الكلام
ردحذفتسلم يا أستاذ فاروق وما نتحرمش من تدويناتك الجميله
وعلى فكره انا فرحت قوي لما لقيت بناتك بيشاركوك تدوينك وحسيت قد ايه بالروح الجميله اللي بينكو يا رب يخليك ليهم وتفرح بيهم يا رب وربنا يسعدكم جميعا
مساء الغاردينيا بابا
ردحذفايه الجمال ده بجد بوست رائع وجميل خليتني اتخيل ستات مصر في الزمن الجميل يعني زي ماكنت بشوف في الاسود والابيض وفي ليالي الحلميه هههه "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
REEMAAS
نـــــــــــــور
ردحذفاشكر جميل تعليقك
انا حبيت اتكلم عن امرأة الزمن الجميل
انا مع رأيك ان المرأة المصرية ليها روحها وعقلها المنفرد وهتروح فين وهنروح احنا الرجاله منها فين
سواح
ردحذفالمرأة ليست جسد المرأة كيان وروح
هى التى علمتنا كيف نحيى كيف نحب وتعيش
شكرا لمرورك المشرف
هبـــــــــــــه
ردحذفليس غريبا عليك ما سردته
فانت بنت باب الشعرية واهلها اهلك وبناتها اصحابك وستاتها خالاتك وعماتك
كارولين
ردحذففاكرة ياكارول منلوج اسماعيل ياسين مع سعاد مكاوى
احب البلدى واموت فى البلدى ياعينى على البلدى ياعيتى يا عينى
عشتى يا حبيبتى وانت صغيرة فى باب الشعرية وذكريات الطفولة لا تنسى ولا ينسيها الزمن مهما طال
ليلى ام هريرة
ردحذفليس لزيارتك كاى زيارة
ودائما ما يسعدنى ويشرفى مرورك حتى ولوكان سريعا على مدونتى فالسرعة تزيد من الشوق وتقلل من الصبر
اننى لست بناكشا فى ذكرياتى فهى امامى اينما رحت او غدوت وقلبى يحن الى نساء الزمن الجميل الذى بدونهن لم اعرف طريقى للحب ولم يكن له وجودا فى حياتى بدءا من امى الى اصغر بنت من اولادى
فحتيتى لهن حنين الثرى اليابس لخرير الماء الغامس
لكى اسمى واطيب تحياتى واحتراماتى
ياسمين
ردحذفقبل ان اعتذر لقارئى اعتذرت لنفسى التى ابت الا ان اشارك واعيش واتعايش بمشاعرى التى لا تقل عن مشاعر ابناء وطتى فى مثل هذه الظروف الحالكةالمشاركة النى تهدئ من اشتعال وجدادنا وتخفف من اوجاعنا
مصطفى سيف
ردحذفمش عارف ليه بحب ان اناديك بابن النيل الاسمر ... التيل الذى شرب منه اجدادتا وآباونا
نعم فى صعيد مصر العملاق نجد تراثنا باقيا ومهما جرى الزمت فبقائه يزداد تواجدا وتزيد له شيبته بياضا وتصاعة وبهاءا
آيه محمد
ردحذففعلا لم يكن مجرد لبس بل حالة من الابداع قبل ان يدخلوا فى علم الفن مادة الديكور
بندر الاسمرى
ردحذفحقا دائما الاصالة والتراث لها طعم خاص
طعم يظل فى الحلقوم ولا نبلعه البطن ولا يلفظه الفم
تحتمس
ردحذفارض الكنانة
ارضتا الحبيبة
ادام الله ثراها
وتوج مرماها
وازاح كرباها
الشيشانى
ردحذفمصر ليست بعيدة عن الانظار
مصر ليست بعيدة عن الاقدام
منتظرينك من الآن ومرحبا بالزوار وقدوم الاحباب
عبير علاو
ردحذفتحية لك ولكل امرأة مصرية على ارض الوجود
التحيات لا تكفى مهما ارتفعت الايدى وتشدقت الافواه
ابو داووووووووود
ردحذفتشريفك شرفنى واضاف الى مدونتى الكثير والكثير من السعادة الحميمية
اما عن اتصالك الهاتفى فلك اسفى ولى عذرى وسوف اشرحه لك هاتفيا
اخوتى واحبتى
ردحذفمواصلتى للرد اعتذر لها وساوالى الرد حالا لمن اكرمونى بالتعليق السامى
رحيق الورد
ردحذفوصلت التحية العطرة من طرابلس عابرة بالاراضى الفلسطينية الى نساء اخواتكن المصريات
انتهز هذه الفرصة لاهنئك بنجاح الصقة الثانية لتبادل الاسرى وعقبال باقى التسوة والبرغوتى واخوانه
نيللى ام نور
ردحذفهل تعلمين يا نيللى اننى لا انام قبل ان اسمع لعبد الوهاب واقرأ لتوفيق الحكيم
اما بخصوص المتابعة فقد قرات قصتك من وراء الكاميرا واعجبت جدا بالحوار الذى يشبه من قريب الى حوار احسان عبد القدوس وقد كتبت لك تعليق كبيرا ارجوان يحوز رضاءك
الاخ والصديق الصدوق الابراهيمى الجميل شكلا وموضوعا بشهادة عيتى التى راتك وفؤادى الذى اهتز بوجودك
ردحذففعلا عمنا وعم عمنا بيرم التونسى
نعرف يا ابراهيم انا شفت بيرم التونسى بام عيتى وهو خارجا من دار الكنب امتداد شارع محمد على وانا داخلا فيها وكان وقتها توفيق الحكيم مديرا للدار ولما قربت من بيرم تلجم لسانى وما تابتى الا ان رأيت وجهه البوح كان ابيضانى وقصير ومليان وماسك حقيبة جلد زى الجماعة العرضحالجية
اتبهدل كتير بيرم ياابراهيم من السرايا لانه كان فى جانب الملكة فريدة ضد الملك فاروق وتفى الى جزيرة مالطه
اختيارك جميل يا ابراهيم فاق ما كتبته
كما بصراحة اعجبتى تعليقك على البوست الاخير لهبه كما لوكات بوستا كاملا وهذا هو شيمنك مع من تحب
الفاروق
لولا
ردحذفودائما ما تفكرى بكل شئ جميل
لك اسلوب جميل جذاب وتعليقك لا يلبث ان يعلق صاحبه ولا يسنطيع الفكاك منه ولا الرجوع الى حالته الطبيعية
بساطه وانبساط تألق وتأنق رفعة وخفه
انا لاانافق ولا امالق ولكنى اصف ما تراه عينى ويهتز له فؤادى
سعد الحربى
ردحذففعلا العيب مش فيتا العيب فى مصممى الازياء الحديثة وما يأتون به بكل جديد يطمس القديم ويطويه فى طى الكتمان والتسيان
زيزى
ردحذفمش انا اللى منتهى الروعة الروعةمنك وفيك واليك مرجعها ومنك منشاها وفيك منبتها
كان نفسى يازينب تكتبى عن المرأة وبعد ان رأتك عيتى وسعتك اذنى فانت خير من يمثل نساءنا بما تملكين من ادوات مكتملة اسلوبا وتعبيرا
همس الصمت
ردحذفتشرفت وزهوت بكلماتك اللامعة الزاهية
كأنى اسمع قلبك وهو يملى قلمك بهذا الثناء العذب فكان صادقا وفيا وخاصة عند اشارتك لكبار فلاسفتنا وعظماء كنابنا العقاد الحكيم محفوظ فاين انا منهم
وان كان تمسحى فيهم ليس نشبها بل رغبة فى الاستمتاع بدرر ما يكتبون
صدقيتى من كثرة ما تفلسف الحكيم مع حمارة اتذكره كلما رأيت حمارا فى قارعة الطريق رحم الله الجميع ومتعك بوافر العمر
سبحان الله !
ردحذفيخلق من الشبه اربعين هههه
تقريبا نفس الفنانين اللى بحبهم برضو !
وبمناسبة البوست الجميل ده احب اقول انى عاشق للتراث الشعبى وكل ما هو قديم واصيل وبه عبق الماضى (رغم ان سنى مش كبير قوى هههه ) ويمكن ده يفسر حبى وشغفى بالتاريخ
تحياتى المستعطرة
تشرفت بالزيارة يا استاذنا
السلام عليكم...أول مرة أكتب تعليق للمدونة رغم زيارتى لها عدة مرات...ولكن ذلك فقط لضيق الوقت.
ردحذفأكثر ما جذب انتباهى فى ذلك الموضوع...هو قدرة حضرتك على الوصف ما شاء الله..وأريد أن أضيف شىء بسيط عن المرأة...أنها لو تمســكت بفطرتها التى خلقها الله عليها..لارتاحت وأراحت..وحفظت نفسها..لكن للأســف توجد الآن صور للمرأة قد قضت على تلك الفطرة تماماً..والتى أســاسها الحيـــاء.
أرجو ألا أكون قد أطلت عليكم..مع تحياتى.
بوست جميل يا فاروق ومعبر جدا
ردحذفوبضم رايي لرايك
خالص تقديري لفكرك وقلمك
تقبل مروري
Casper
امـــــــــــــل
ردحذفاهلا يا هلا ببناتنا
اهلا ببنت فلسطين الغاليه
اولا : اهنئك بنجاح الصفقة الثانية من تبادل الاسرى مع العدو الغادر الطامع الملاوع الغادر الفاجر
اتمنى من كل قلبى ان يتم الله نعمته علينا جميعا بفك جميع اخواننا واخواتنا الاسرى وخاصة النساء منهم والمناضل العظيم البرغوتى واخوانه المناضلين
ثانيا: انا معجب جدا باسلوبك الرشيق البايغ الجذاب وكأنى امام خالد الذكر ذات الملامح الوسيمة الجميلة احسان عبد القدوس باسلوبه السهل الممتنع وخاصة حوارك الممتزج بالتحليل والتفصيل النفسى للعلاقة الحميمة بين الطرفين
ثالثا اشكر ثناءك لوصفى للزمن الجميل الذى عشت وساظل اعيش مادمت حيا على ذكراه
رابعا عمر الشريف ان كنت اشبهه فى بعض الملامح الا اننى لا اتمسح به وان كنت اشكره فقد كان له الفضل فى فترة من حياتى فى كثرة احبائى ومحبينى ههههههه
لكى منى كل الود والمحبة
الفاروق
ااخلاص
ردحذففرحى بمشاركتك لما كتبت يفوق فرحى بمشاركة بناتى لى فمشاركتهن واجب يقضى اما مشاركتك فتحمل كل الاخلاص يا اخلاص ومختار قضائها فهى حب فى اسعاد ومساعدة زملاء الدرب
مرورك عليا كالنسيم المنعش
ابنتى الخامسة ريماس
ردحذفمن الذى كان سببا فى غيابك عنى كل هذا الوقت وانا فى اشد الحاجة الى ساعاته بل دقائقه بل ثوانيه بل كله على بعضه ولا يحتمل التقسيم والتجزئة فانا فى حياتى لا اقبل الا ما هو مكتمل هلاله كالقمر ياقمرى ليلة الرابع عشر من الشهر العربى ياربيع عمرى
ابوكى الفاروق
عباس ابن فرناس
ردحذفات كنت اشابه ذوقك الرفيع فهيهات ان اتطاول فى التشبه بشبابك الغض وحيويتك البضه
لازال ياحبيبى العمر امامك مديدا فعش على ذكريات الآخرين الى ان تكتمل ذكرياتك بكل ماهو جميل ونعيم
لك حبى وودى
حبيبه
ردحذفانا الذى اشكر بوستى هذا الذى لولاه لما مر عليا هذا البهاء ولا حظيت بهذا التعليق الغالى والعالى وانا معك فى عدم تمسك البعض بالفطرة وخاصة الحياء
دمتى لى ولجميع محبينك
كاسبر
ردحذفاسامتى الغالى
كم كنت انتظر زيارتك بفارغ صبرى والآن وقد حللت فقد حل معها سعادتى وفرحتى
لا تغيب عنى يا اسامة فانا فى وحدة شعرية وشاعرية بدونك
حياك الله سيدي الكريم.
ردحذفتدوينة اليوم تحمل نوعا من الحنين ربما هو حنين للماضي بما يحمله من أشياء تقليدية مرتبطة بثقافة مصر الحبيبة...
هناك عصرنة قضت على تلك الأشياء، وغيرت ملامحا كثيرة في ثقافة المجتمع. اذكر أني تناولت مرة لحاف المغربيات وخاصة لحاف مدينة الصويرة الذي يعتبر لحافا سميكا وله دلالة ليومنا هذا تحيل على المدينة العريقة.
بالمنسبة في معرض حديثك عن العلكة وطقطقتها أريد أن أشير إلى أني من أشد ما أكرهه في فاعله، هذا من طبعي ولا أحتمل من يقوم بكثرة الطقطقة حين ما يلوك العلكة ههههههه
على الهامش:
أنا أخي لم يمنعني من التواصل معك إلا المرض، ويعد ذلك انشغالي بالملتقى، لأنك كما تعلم يحتاج سفرا..
والحمد لله أنا هنا من حين لآخر.
تحية خاصة للمرأة المصرية والمرأة المغربية كذلك.
شكرا لك.
استاذي العزيز
ردحذفانا الي لي الشرف والله بك وبهذه النخبة
الراقية من اهلنا واحبتنا المدونين
في مصر الغالية وفي شتى بقاع الارض
واشكرك واشكر الحبيبة مصر التي لولا جهودها لما تمت الصفقة وتحرر هذا الكم من الاسرى
اقولها بصوت عااااااااااااااااالي
بحبـــــــــــــــــــك يا مصر
بكل ما فيكي
بالنسبة ل الكاتب احسان عبد القدوس
لو قلت لك انني والله قرأت له اول كتاب وقع بين
يداي البنات والصيف ولم يكن عمري وقتهااكثر 14 عام
وكان من اوائل الكتب التي قرأتها وسرحت معها طويلا
وطبعا لما عرف الوالد اطال الله عمره وبخني بشدة
ابي لم يكن متزمتا لكن لسبب ما لم يكن يحبذ ان اقرأ
وانا في هذه العمر ربما ل احسان عبد القدوس
اما بالنسبة لمصر وجمال مصر وعذوبة مصر
وحنية مصر وبساطة مصر والزمن الجميل
فساقول لك ان العشق ايضا بدأ معي مبكرا
فقد كانت لامي جارة في عمان " على فكرة اهلي جميعا في الاردن"
مصرية والله لا اذكر من اي منطقة بالضبط كانت تتحدث كثيرا
عن مصر وعن باب الخليل والسيدة زينب والاهرامات
والحارات القديمة واهلها وناسها والعيد في مصر ...الخ وكنت استمع لها بشغف وانا اتخيل الصور وكانت عند عودتها من اجازتها في مصر تحضر لنا عسل ابيض وايضا فسيخ ههههههه
اما موضوع عمر الشريف فماذا اعلق
اكيد الحبايب كانو كتار انا لما بشوف
مشهد له مع فاتن حمامه
اسرح بعيدا الصراحة كان حبّيب درجة اولى
اتمنى ما كون طولت عليك
الله يسلمك أخي في الله والله وحشتوني كلكم أكتر وأكتر ..
ردحذفواتفق معك عزيزي في نظرتك للمرأة بارك الله فيك وقومك
ابو حسام الديت
ردحذفحقا هناك عصرية قضت على مايحمله الزمن من ثقافة ومعرفة وادب وفن ........
ذكرت انك تناولت لحاف المغربيات كنت اود الماما به
حين تناولت العلكة فى حديثى تناولتها بمعرض الوصف وليس بمعرض التأييد والتعزيز فلكل وقت له مزاياه وله عيوبه
تشريفك لى يغنينى ولو فى اقل مساحة من وقتك الثمين وانشغالك جعله الله لك بكل توفيق فانت خير من يناله
امل
ردحذفهذا ليس تعليقا بل مدونه تحمل العذوبة والرقة والالفة
انتظرى لو سمحت ظروفك بردى الذى تستحقه فور رجوعى من شأن هام وربنا يجعل وجهك الكريم على بالخبير
طمني بقى يا استاذ فاروق
ردحذفعم بتسنى
لهلا ما ارجعت
يا رب يكون خير يا رب
عزيزتى امل
ردحذفوصلت توى من الخارج وكات وجهك على ابتنى جيهان بكل الخير فقد حصلت على تقدير امتياز مع مرتبة الشرف فى رسالتها وحضر المناقشة من زملائنا الافاضل الاستاذة زيتب صادق (زيزيزى ) وناقش الرسالة عدد من كوادر فتاتيتا وعلى راسهم الدكتور احمد زكى والدكتور اشرف زكى رئيس نقابة المهن التمثيلية والدكتورة تبيلة حسن والبقية ساحيكا لك بالغد انشاء الله
Have a SUPER week !
ردحذفharrygoaz
ردحذفreally deeply like with very much thanks and appreciation y words
نسيت أمرين
ردحذفاما الأول فطوله اللسان البلدى الذى يطال العابثين معها
أماالاثنى فتمتعها بميزه نها لا تشيخ مبكراً كالمرأة الغربيه التى تبدأ عمليه التكهين عندها من سن الثلاثين اما البلدى فقد تشارف على الخامسه والأربعين ولم تزل فى ريعانها
أنا بجد بحب مصر
ردحذفصح عمري ما شفتها
بس بحبها وبحب الناس إلي فيها
أويييييييييييي
ونفسي أعيش فيها
كان حلمي أني أدرس الطب عندكم
بجد
بس للأسف .. حصلت أحداث الثوره
وما قدرت أسجل
قدر الله وماشاء فعل
..أيها الفاروق كم أحببت ما كتبت
سلمت يمناك أخي
على الريدر هناك بوست لك غير موجود بالمدونة عن خبر زواج ابنتك جيهان
ردحذفالف مبروك استاذي اود فقط ان اكون اول المهنئين قبل ان تعيد كتابة البوست مرة اخرى
لأنه ربما لا اكون موجودا ولن استطيع المرور من هنا قبل الليل
الف مليون مبروك وربنا يتمم بخير
مصرنا وعبق تاريخها وأصالة اهلها
ردحذفوملاية لف تلف امرأة مصرية بسحر مصري
وخلخال رنته توقظ القلوب وتمر عليك مرور النسيم
أنتمي لهذا الزمن بشدة وأعشق أن يكون هناك
عنواني... حملتنا لعبق مصرنا الجميل
تحية لمداد قلمك
الله عليك وعلى حبك للملاية اللف كانك بتقرى افكارى انا انهاردة يقول لية اللبس البلدى مافضلش لحد دلوقتى بيعطى جمال و دلال للمراة وخصوصاالست المصرية وفكرتنى بافلام زمان بين اقصرين وقصر الشوق و السفيرة عزيزه كلها بسيطةوسهلة ونفسى كنت اعيشها والبس الملاية وللف والبيشة ياسلام ولو يوم واحد جميلة اوى يا حبيبى
ردحذف