المقدمة سمعت من المرحومة جدتى عبارة لاتلبث ان اتذكرهاكلما فرحت حتى اكاد لا اهنأ بها واعيش فى رحابهااما عن العبارة فهى اللهم اجعله خير كانما ينتظر الغم فرحة تتم لكى يظهر بهمه وغمه وكربه العظيم والامر بالعكس صحيحاعنما يشتد وطيس الحزن يظهر الفرج والفرح تماما كما يحدث عندما تشتد حلكة ظلام الليل تتولد اولى اشعة الفجر الجديد وتعالوا بنا نعيش هذه القصة لنرى فيها هذه الحكمة المأثورةالتى يتناولها الخلف من السلف ...
القصة
الفصل صيفا والوقت ليلا والساعة تقترب من العاشرة مساء ، فى منزل محمود ويعمل محاسبا فى احد البنوك وهو فى الاربعين من عمره متزوج من امرأه تماثله فى السن وهما مستلقيان بارتخاء على السرير وابنهما الوحيد عند جدته ، وهما يتحاوران وللاسف كان بينهما بون شاسع ومساحة بعيدة وفرق واسع من التفاهم شأن للاسف معظم الازواج
الزوجة (باستياء) : واخرتها يامحمود, احنا بقينا فى عشرة منه ومادتنيش فلوس اللبس اللى اتفقنا عليها
محمود:(بضيق شديد) ياعفاف هوه مافيش كلام بينا خالص الا فى الفلوس ، هوه البنك اللى بشتغل فيه بتاع ابويا، حرام عليكى نامى بقه انا جى تعبان وهلكان كفاية اللى بشوفه فى الشغل
عفاف : (وبسرعة وملاحقه لكلامه ) شغل شغل شغل هوه انا مش ليه حقوق عليك من الشغل ده والا اكمن انا اخذت اجازة بدون مرتب عشان الولد.
(وكانت عفاف تجادل وتلح فى طلبها فلا ارض قطعت ولاظهرا ابقت وترجع دائما عودة على بدئه من الطريق.
الى أن سمعت طرقا علي باب الشقه الخارجي فى تلك الليلة بذاتها وقد اقتربت الساعة من العاشرة والنصف مساء وطلبت من زوجها ليرى من الطارق ويركض محمود الى الباب مسرعا حيث الطرقات متلاحقة وسريعة .
محمود: بصوت عال - مين بره
الصوت:(صوت صبى صغير ) انا دودو يا انكل
محمود :( يفتح الباب ويظهر دودو وهو صبى صغير فى سن السادسة وهو ابن الجيران اسفل شقة محمود مباشرة ويحمل على يده فستان قطيفة وبعض القمصان الحريمى وطرحة لبنية اللون ويظهر الجديد على مرآهم ) خير ياحبيبى
دودو (وهو يناوله هذه الملابس ) من فضلك ياانكل ماما بتقول لطنط الحاجات دى وقعت من بلكونتكم على بلكونتنا
محمود :( ينظر الى الملابس مستغربا ويحدث نفسه انه لم ير هذه الملابس من قبل ولا تخص زوجته وتناولها من دودو واتجه الى حجرة النوم وطلب من الصبى ان ينتظر قليلا .
محمود لزوجته : ده ابن الجيران جايب الحاجات دى وبيقولوا انها حاجتنا
عفاف: ايوه انا سامعه كل الكلام طبعا بتاعتنا هوه فى حد غيرنا فوقهم ، روح قوله متشكرين وخليه يسلم على مامته ( بعد ان نزل الولد الى شقتهم اسرعت عفاف بارتداء هذه الملابس امام مرآتها ووجدتهم جميعا مقاسها )
محمود: الحاجات دى مش بتاعتنا وحرام ناخدها وندعى انها بتاعتنا وكمان نقيسها ونلبسها ياشيخة انت هتروحى جهنم
عفاف :يا راجل انت لامنك ولا كفاية شرك الواد انا سمعاه بيقول الحاجات وقعت من عندنا يبقى بتاعتنا ويمكن الحجات دى اشترناها واحنا ناسيين استنى بقه لما اقيس قميص النوم الاسود ده (تقول لنفسها وهى تتحسس جسدها بعد ان لبسته ) الله يجنن عليكى ياعفاف والا التطريز اللى فيه
محمود : بس العيب اللي فيه مكتوب حرف اللام مش العين
عفاف: معلشى غلطة فى التطريز هبقى اصلحها (محمود غير مرتاح لكلامها ويترك الحجرة ويتجه الى الصالة ويشعل سيجارة ويخرج الى البلكونة حيث الجو شديد الحرارة , ثم يشهق بصوت عالى مما رآه داخل البلكونة ثم يدخل الشقة متجها الى زوجته التى لازالت تجرب مقاس باقى الملابس فى حجرة النوم)
محمودد : عفاف عفاف الحقى ده صحيح كنز ونزل لنا من السما قومى قومى ده ولا حاجة جنب الحاجات اللى جبها دودو
(تجرى معه الى البلكونه وترى حقيبة سفر مليئة بملابس حريمى ورجالى واولاد بجانب علب ادوات مكياج وعلب صغيرة مقفلة تجرى وتفتحها وتري اكسسوارات معدنية وفضية وذهبية والشنطه مفتوحة ومفسوخة ومحتوياتها مبعثرة هنا وهناك
وانحنى محمود وفرز مايخص الاغراض الرجالى ثم جمعهم وحملهم الى داخل حجرة النوم ودخلت عليه عفاف وهويقيس البدل والقمصان فرحا
عفاف : دلوقتى حلال اللى بتعمله وحرام عليا اللى كنت بعمله اما انت راجل خسيس
محمود : دى حاجه جت من السما ياعفاف احمدك يارب
( وبعد ثلاثة ايام بالتمام دخل ساعى محمود مكتبه فى البنك يستأذنه فى دخول احد العملاء ويرد محمود ان يوجه العميل الى القسم المختص حيث انه مشغول ببعض المواضيع الا ان الساعى اخبره ان العميل يصر على مقابلته شخصيا وبعد ان وضح له الساعى ان الشخص شكله مش ولابد ولا يمت اى البنوك بصلة ثم يدخل الرجل فى هيئة معلمين بلدى وعلى كتفه كوفية وعلى رأسه عمامة
ويدخل الشخص ويجلس بدون استئذان على الكرسى الفوتيه امام محمود
الرجل: (يتكلم بصوت غليظ وبطريقة سوقيه بيئية منحطة ) بقى ياسيدنا الافندى بصل بخمسة وبخمسة بصل ،ولايحلى الكلام الا بذكر النبى عليه الصلاة والسلام وبالاختصار المفيد المفيد قوى انا ليه عندك امانه تعبت قوى لما حصلت عليها ومستعد اآسمك فيها بس اامر ياقمر بس انت تأمر من غير فضيحة ولا شوشرة
محمود: (بزهق شديد وفقد اعصاب ) بصل ايه يا راجل انت وصلاة النبى واختصار مفيد وقسمة ، ايه الكلام ده انت داخل بنك والا طابونة انت عاوز ايه بالضبط انا مش فاضى
الرجل : لاه انت هتفضالى ونص غصبن عنك وعشان ماتستغربشى انت فاكر من تلت تيام لما وقعت عليكم شنطه اهى الشنطه دى انا وقعتها من السطوح اصل انا بلا افيه سرقت الشقة اللى تحت تحتيكو وانا خارج من الشقة حسيت برجل طالعه السلالم
جريت على السطح ولقيت الرجل برضه طالعه السطح اتلخمت ورحت رامى الشنطه باللى فيها على البلكونة بتاعتكم واتبعطرت الحاجة مابين بلكونتكم وبلكونة الناس اللىتحتيكم
محمود (بخوف) والمطلوب ايه دلوقتى يا ابو الدواهى
اللص: المطلوب انى آخد الحاجة ويادار مادخلك شر والا ابلغ عنك باسم مجهول واقول ان انت اللى سرقت الحاجة دا انا بقالى تلت ليالى باسال مين اللى ساكن هنا لغاية الله يستره المكوجى دللنى على اسمك وشغلك والا ايه
محمود : الحاجات ياسيدى انا مستعد ادهالك بس هتخدها ازاى
اللص : بسيطه خالص حطها فى السطح وانا بالليل اخدها
محمود : والبواب ياحدق
اللص: اشغله انت باى حاجه ابعته اى مكان بعيد لغاية ماخلص المهمة
(وفى الميعاد المتفق عليه كلف محمود البواب ببعض المهام الا ان لسوء الحظ تعرض ابن البواب لمرض اقعد والده بالمنزل واثناء قيام اللص بنقل الشنطه شهده البواب والقى القبض عليه واتجه به الى الشرطه ولكى ينفى اللص التهمه انكر سرقة هذه الاغراض وانها خرجت من شقة محمود وان محمود استدعاه باعتباره شارى روبابيكيا ولسوء حظ محمود ان الجارة التى تحته شهدت بان اغراضا وقعت عليها من شقة محمود تخص الجارة المسروقة
وانتهي الامر الي اتهام محمود بالسرقه واحيل الي النيابه
ويا فرحه ماتمت.
تمت بحمد الله
القصة
الفصل صيفا والوقت ليلا والساعة تقترب من العاشرة مساء ، فى منزل محمود ويعمل محاسبا فى احد البنوك وهو فى الاربعين من عمره متزوج من امرأه تماثله فى السن وهما مستلقيان بارتخاء على السرير وابنهما الوحيد عند جدته ، وهما يتحاوران وللاسف كان بينهما بون شاسع ومساحة بعيدة وفرق واسع من التفاهم شأن للاسف معظم الازواج
الزوجة (باستياء) : واخرتها يامحمود, احنا بقينا فى عشرة منه ومادتنيش فلوس اللبس اللى اتفقنا عليها
محمود:(بضيق شديد) ياعفاف هوه مافيش كلام بينا خالص الا فى الفلوس ، هوه البنك اللى بشتغل فيه بتاع ابويا، حرام عليكى نامى بقه انا جى تعبان وهلكان كفاية اللى بشوفه فى الشغل
عفاف : (وبسرعة وملاحقه لكلامه ) شغل شغل شغل هوه انا مش ليه حقوق عليك من الشغل ده والا اكمن انا اخذت اجازة بدون مرتب عشان الولد.
(وكانت عفاف تجادل وتلح فى طلبها فلا ارض قطعت ولاظهرا ابقت وترجع دائما عودة على بدئه من الطريق.
الى أن سمعت طرقا علي باب الشقه الخارجي فى تلك الليلة بذاتها وقد اقتربت الساعة من العاشرة والنصف مساء وطلبت من زوجها ليرى من الطارق ويركض محمود الى الباب مسرعا حيث الطرقات متلاحقة وسريعة .
محمود: بصوت عال - مين بره
الصوت:(صوت صبى صغير ) انا دودو يا انكل
محمود :( يفتح الباب ويظهر دودو وهو صبى صغير فى سن السادسة وهو ابن الجيران اسفل شقة محمود مباشرة ويحمل على يده فستان قطيفة وبعض القمصان الحريمى وطرحة لبنية اللون ويظهر الجديد على مرآهم ) خير ياحبيبى
دودو (وهو يناوله هذه الملابس ) من فضلك ياانكل ماما بتقول لطنط الحاجات دى وقعت من بلكونتكم على بلكونتنا
محمود :( ينظر الى الملابس مستغربا ويحدث نفسه انه لم ير هذه الملابس من قبل ولا تخص زوجته وتناولها من دودو واتجه الى حجرة النوم وطلب من الصبى ان ينتظر قليلا .
محمود لزوجته : ده ابن الجيران جايب الحاجات دى وبيقولوا انها حاجتنا
عفاف: ايوه انا سامعه كل الكلام طبعا بتاعتنا هوه فى حد غيرنا فوقهم ، روح قوله متشكرين وخليه يسلم على مامته ( بعد ان نزل الولد الى شقتهم اسرعت عفاف بارتداء هذه الملابس امام مرآتها ووجدتهم جميعا مقاسها )
محمود: الحاجات دى مش بتاعتنا وحرام ناخدها وندعى انها بتاعتنا وكمان نقيسها ونلبسها ياشيخة انت هتروحى جهنم
عفاف :يا راجل انت لامنك ولا كفاية شرك الواد انا سمعاه بيقول الحاجات وقعت من عندنا يبقى بتاعتنا ويمكن الحجات دى اشترناها واحنا ناسيين استنى بقه لما اقيس قميص النوم الاسود ده (تقول لنفسها وهى تتحسس جسدها بعد ان لبسته ) الله يجنن عليكى ياعفاف والا التطريز اللى فيه
محمود : بس العيب اللي فيه مكتوب حرف اللام مش العين
عفاف: معلشى غلطة فى التطريز هبقى اصلحها (محمود غير مرتاح لكلامها ويترك الحجرة ويتجه الى الصالة ويشعل سيجارة ويخرج الى البلكونة حيث الجو شديد الحرارة , ثم يشهق بصوت عالى مما رآه داخل البلكونة ثم يدخل الشقة متجها الى زوجته التى لازالت تجرب مقاس باقى الملابس فى حجرة النوم)
محمودد : عفاف عفاف الحقى ده صحيح كنز ونزل لنا من السما قومى قومى ده ولا حاجة جنب الحاجات اللى جبها دودو
(تجرى معه الى البلكونه وترى حقيبة سفر مليئة بملابس حريمى ورجالى واولاد بجانب علب ادوات مكياج وعلب صغيرة مقفلة تجرى وتفتحها وتري اكسسوارات معدنية وفضية وذهبية والشنطه مفتوحة ومفسوخة ومحتوياتها مبعثرة هنا وهناك
وانحنى محمود وفرز مايخص الاغراض الرجالى ثم جمعهم وحملهم الى داخل حجرة النوم ودخلت عليه عفاف وهويقيس البدل والقمصان فرحا
عفاف : دلوقتى حلال اللى بتعمله وحرام عليا اللى كنت بعمله اما انت راجل خسيس
محمود : دى حاجه جت من السما ياعفاف احمدك يارب
( وبعد ثلاثة ايام بالتمام دخل ساعى محمود مكتبه فى البنك يستأذنه فى دخول احد العملاء ويرد محمود ان يوجه العميل الى القسم المختص حيث انه مشغول ببعض المواضيع الا ان الساعى اخبره ان العميل يصر على مقابلته شخصيا وبعد ان وضح له الساعى ان الشخص شكله مش ولابد ولا يمت اى البنوك بصلة ثم يدخل الرجل فى هيئة معلمين بلدى وعلى كتفه كوفية وعلى رأسه عمامة
ويدخل الشخص ويجلس بدون استئذان على الكرسى الفوتيه امام محمود
الرجل: (يتكلم بصوت غليظ وبطريقة سوقيه بيئية منحطة ) بقى ياسيدنا الافندى بصل بخمسة وبخمسة بصل ،ولايحلى الكلام الا بذكر النبى عليه الصلاة والسلام وبالاختصار المفيد المفيد قوى انا ليه عندك امانه تعبت قوى لما حصلت عليها ومستعد اآسمك فيها بس اامر ياقمر بس انت تأمر من غير فضيحة ولا شوشرة
محمود: (بزهق شديد وفقد اعصاب ) بصل ايه يا راجل انت وصلاة النبى واختصار مفيد وقسمة ، ايه الكلام ده انت داخل بنك والا طابونة انت عاوز ايه بالضبط انا مش فاضى
الرجل : لاه انت هتفضالى ونص غصبن عنك وعشان ماتستغربشى انت فاكر من تلت تيام لما وقعت عليكم شنطه اهى الشنطه دى انا وقعتها من السطوح اصل انا بلا افيه سرقت الشقة اللى تحت تحتيكو وانا خارج من الشقة حسيت برجل طالعه السلالم
جريت على السطح ولقيت الرجل برضه طالعه السطح اتلخمت ورحت رامى الشنطه باللى فيها على البلكونة بتاعتكم واتبعطرت الحاجة مابين بلكونتكم وبلكونة الناس اللىتحتيكم
محمود (بخوف) والمطلوب ايه دلوقتى يا ابو الدواهى
اللص: المطلوب انى آخد الحاجة ويادار مادخلك شر والا ابلغ عنك باسم مجهول واقول ان انت اللى سرقت الحاجة دا انا بقالى تلت ليالى باسال مين اللى ساكن هنا لغاية الله يستره المكوجى دللنى على اسمك وشغلك والا ايه
محمود : الحاجات ياسيدى انا مستعد ادهالك بس هتخدها ازاى
اللص : بسيطه خالص حطها فى السطح وانا بالليل اخدها
محمود : والبواب ياحدق
اللص: اشغله انت باى حاجه ابعته اى مكان بعيد لغاية ماخلص المهمة
(وفى الميعاد المتفق عليه كلف محمود البواب ببعض المهام الا ان لسوء الحظ تعرض ابن البواب لمرض اقعد والده بالمنزل واثناء قيام اللص بنقل الشنطه شهده البواب والقى القبض عليه واتجه به الى الشرطه ولكى ينفى اللص التهمه انكر سرقة هذه الاغراض وانها خرجت من شقة محمود وان محمود استدعاه باعتباره شارى روبابيكيا ولسوء حظ محمود ان الجارة التى تحته شهدت بان اغراضا وقعت عليها من شقة محمود تخص الجارة المسروقة
وانتهي الامر الي اتهام محمود بالسرقه واحيل الي النيابه
ويا فرحه ماتمت.
تمت بحمد الله
تحفة بجد قصة رائعة وفيها عبرة وهى دى نهاية الطمع
ردحذفاسلوبك رشيق ودمة خفيف جدا
تحياتى لقلمك المبدع
ياعيني عليك يا محمود
ردحذفروحت اونطه
عشان طمعت في
حاجه غيرك
ويمكرون ويمكر الله
والله خير الماكرين
ههههههههههههههه
ردحذفأعجبتني للغاية .. أسلوبك السردي سلس وكلماتك واقعية وإن تأرجح أسلوبك الحواري بين العامية والفصحى فأنت كتبت حوارا (عاميا) فكرت فيه بذهن (الفصحى) أو هذا ما بدا لي .
سلمت
ربما لم يكن طمعا من البداويه ولاكنه كان املا فى ان يكون معه المال الذى يعينه على الحياه القاسيه ولاكن كان لابد ان يتذكر ان الرزق بيد الله مسكين راح ضحيه الحياه القاسيه . شكرا على متعتنا بهذه القصه فهى جميله ومؤثره تقبل مرورى وارجو ان تشرفنى بزيارتك تقبل تحياتى الاحــــــــــــــلام
ردحذفههههههههههه
ردحذفيستاهل محمود
قصة جميلة واسلوبك القصصي روعة
تسلم يا فاروق
استاذمصطفى سيف -- كنت كريما مع مدوناتى ومدونات الغير بترويتها بتعليقاتك الغالية، وانى اشعر بشحى وبخلى فى رد هذا الجميل الثمين بالمثل ، وكيف ارتفع الى هذا السمو وانت فى العلالى
ردحذفالى i. g.b --تعليقك كان محل تقدير وتعظيم وتبجيل ، شعرت معه ان اهتمامك بما كتيت فاق ما كان مقدرا لمراجعتى لما صغت من حواروسوف استدرك ما فات واراعى ماهو آت ، شكرا لك فانك بحق اقتربت بما اتمناه من نقد صادق من صديق صدوق وشكرا
ردحذفالى الاحلام : تقبلت مرورك الكريم بالتهليل والترحيب وفقد حللت اهلا وشرفت سهلا بتعليقك الغالى الثمين ، وسوف اسارع بزيارتك وقصورى يشفع لى حداثة عهدى باشتراكى فى هذه المدونات كان كرما منك هذه المبادءه وساكون دائما متابعا ، لاحقا لمبتكراتك وشكرا
ردحذفاستاذه كارولين ----- صعب عليكى محمود ، ما يصعبشى عليكى غالى يا رقيقة ، فانت غالية بكتاباتك القديرة وتعليقاتك الواعية ، الذى سوف يندم كثيرا كل ما يفوته متابعتها دمتى لنا ياست الاديبات الناشئات
ردحذفالسيدة الفاضلة هبه -----------اشعر وانا فى بداية عرض مدوناتى بانك سباقة فى قراءتهاو التعليق عليها ، وهذا يؤكد لى انه لازال هناك من يخصص جزء من وقته الثمين بالرغم من مشاغله الثقيلة لخدمة وارضاء غيره ؛دون انتربطه بهم اى صلة فى زمان او مكان ، ولا املك من مكانى وزمانى هذا الا توجيه الشكر المتواضع عسى ان تقبليه من باب عجزى وشكرا
ردحذفنريد المزيد من القصص
ردحذفالكوميديه
سعيد بمرورك وفخور بكلماتك انها وسام على صدرى اتشرف دائما بزيارتك لى مع امل التواصل تقبلى تحياتى الاحــــــــــــــــــــــــلام
ردحذف